تعيش مدينة العلم والعلماء هذه الأيام وضعية محرجة بسبب عدم وجود قلب يدير مبادرة داعمة للتعديلات الدستورية التي دعت إليها الحكومة بعد الحوار الأخير وذالك عائد إلى انقسام أطر المقاطعة إلى ثلاث فئات ا
لم نكد نصدق أن السجين محمدو ولد صلاحي (المعتقل الوحيد الذي سلمته بلاده للولايات المتحدة) أصبح حرا يعيش بيننا ، وأنه استطاع بقوة إيمانه وصبره وقناعته بعدالة قضيته أن ينتزع حريته، ويكسر القيود ليخر
لا يفقه كثير من ساسة الأحزاب التقليدية ، ونخب الأحادية ، أن الشعوب حين تدلي بأصواتها بكل حرية، أو تتحرك في طوفان مظاهراتها السلمية، تعبر بالمفاجآت التي تحدثها، عن طريق صناديق الاقتراع، أو عن ط
اتكالا على الله سبحانه وتعالى، ومساهمة مني في تقوية وتطوير أداء نقابة الصحفيين الموريتانيين التي كنت أول مبادر بإطلاق مشروعها التأسيسي، وشعورا منى بالمسؤولية الأخلاقية والمهنية تجاه هذا الصرح الصحف
في خضم الجدل الدائر حاليا حول شرعية التعديلات الدستورية المزمع القيام تم الإعلان عن تأسيس الرابطة الموريتانية لخبراء القانون، ونظمت نشاطا حول أحقية الرئيس في الدعوة لإستفتاء شعبي لإجراء تعديلات دست
مع مجيئ الرئيس محمد ول عبد العزيز واتضاح معالم حكمه ومرامي فكره واتجاهات سياساته راجت مقولة "أن موريتانيا دولة ديمقراطية وأنها أصبحت نموذجا في الممارسة الديمقراطية" وأقول تعليقا على ذ الك أن هذه
تعتبر الجمهورية الإسلامية الموريتانية إحدى الدول العربية الحديثة النشأة ومرت بمراحل تاريخية دقيقة من أيام الاستعمار وإكراهاته إلى تحديات إن شاء الدولة مع انعدام كافة المقومات الضرورية لذالك سوى الإ
"نواذيبو" تلك المدينة الشاطئية الزاخرة بأغنى وأجود ثروة سمكية من بين مدن العالم تفيق من غفوتها بعد أن عاشت عقودا من التهميش واللامبالاة، كادت أن تحولها إلى مدينة أشباح.