طرأت على الاتحاد من أجل الجمهورية الأيام الأخيرة نازلة( النازلة هي الأمر الطارئ الذى لا يعرف الناس له مثيلا) تمثلت فى الاجتماع الاستعجالي للجنة التسيير المؤقتة برئاسة رئيس الجمهورية السابق و -ما
اعلن جمع من المواطنين من سكان حي بغداد من لكصر عن عدم ظهور مواطن من جمهورية التوغو يعمل خياطا في مقر عمله لدى الشرطة الأمر الذي استدعا من الشرطة معاينة المنزل حيث عثر على المواطن ميتا.
أفادت مصادر محلية بأن مسافرين اكتشفوا وجود "جسم غريب" لدى مرورهم بالقرب من قرية "النعيمة" التابعة لمقاطعة الركيز بولاية الترارزة؛ مبرزة أن الجسم المذكور يشبه قذيفة حربية.
بدأت تجاذبات الأزمة السياسبة المتصاعدة داخل قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية تلقي بظلالها على المشهد العام في البلد مع دخول أحد أبرز أحزاب المعارضة "المحاورة" على خطها.
أفادت مصادر صحفية بأن الاجتماع الأخير لنواب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم شهد ملاسنة قوية بين النائب بيجل ولد هميّد والنائب حمود ولد المالحة؛ تطور فيما بعد تشابك بالأيدي بين الرجلين.
أفادت مصادر مقربة من قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بأن تغييرات على مستوى اللجنة المؤقتة لتسيير الحزب باتت وشيكة؛ وذلك لإنهاء التجاذبات الراهنة بخصوص مرجعية الحزب في ضوء اجتماعات رئسيس
اعتبر رئيس اللجنة الوطنية للشباب بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، المصطفى ولد باب ولد المصطفى، أن تأجيل تاريخ انعقاد المؤتمر العام للحزب حتى يتزامن مع الذكرى الأولى لترشح رئيس الجمهورية محمد