استوقفتني كلمات مقتضبة في ثنايا المؤتمر الصحفي لرئيس الجمهورية محمد بن عبد العزيز أول آخر شهر مارس الماضي، كلمات من قبيل "سأتوجه بهذه التعديلات إلى الشعب ليقول كلمته الأخيرة فيها ولا يستطيع أحد أن
ثلاثة أشهر بل أقلُ تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي 2016-2017 وهي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الد
الشيوخ و فرنسا و المعارضة الانقلابية و القنوات الحرة مجددا ، التيار العروبي مرة ثانية بعد 78 و التحالف الديمقراطي من جديد بعد محاولة مارس81 الفاشلة ، المغرب و فرنسا و لاكاز و الدعوة لقمة خارجية 84
يستخدم ساسة الفكر اليساري القوة الخشنة لتغيير أوضاع لا ترضي أجندتهم، ولأجل ذلك يستعملون في الغالب لغة خبث سياسي في صناعتهم للمانيفيست، وشعاراتهم المطلبية منذ سنة1917، ومع إدراكهم بأن ا
في بلدي جل الأحزاب السياسية اتخذت من صفات بقرة قوم سيدنا موسى عليه السلام أن "لا شية فيها" منهم العلمانيون والليبراليون والماركسيون والإسلاميون والقوميون (عرباً وزنوجاً) ومع ذلك فإن الفروق لا تكاد
في قصته الجميلة "أنا الشعب" التي قرأناها بنهم في معترك "الستينيات المجنونة" دون أن نتدبّرها كغيرها يومئذ؛ عالج الكاتب المصري الكبير محمد فريد أبو حديد ظاهرة فئة اجتماعية معينة (هي "طبقة البرجوازية
سيــادة الرئيس محمد ولد عبد العزيز نعلم جيدا أنكم تبذلون جهودا كبيرة في محاربة الفساد وتحقيق الإصلاح الإداري المنشود في مختلف المجالات الإدارية والاقتصادية والاجتماعية.فقد التزمتم بهذا النهج الإصلا
تقع مدينة أزويرات عاصمة تيرس زمور في الشمال الموريتاني, وقد ارتبطت بثروة موريتانيا المنجمية من الحديد، وكانت في بداية عهدها يهيمن عليها الفرنسيون الذين يديرون عمليات استخراج الحديد من جبال تيرس ا
كلما قرأت ما يكتبه "الصحفي حنفي" تزداد شفقتي عليه من هول ما يقع فيه من فاحش الكلام وأكل أعراض الناس بالباطل والتضليل ،لايثنيه في ذلك وازع ديني أو أخلاقي.