تسعى جميع دول العالم إلى أن تكون صناعية باستثناء موريتا نيا، ويظهر ذلك جليا من خلال عدم وجود أي سياسة واضحة وصريحة من أجل نقل التكنولوجيا الصناعية إليها، والسبب غريب ومثير للسخرية عند الدول الأخرى،
الجمهورية الإسلامية الموريتانية دولة مستقلة؛ تفخر بكل أبنائها البررة بها، وتعتز بتنوعهم واختلاف ألسنتهم وألوانهم، وتحمد الله سبحانه أن هداهم لصراط مستقيم يوحدهم كلهم ويجمع أفئدتهم ويؤلف بين قلوبهم
الفن منذ وجود ادم و حواء مرورا بقابيل وهابيل من سميراميس الي شهرزاد من إلياذة هوميروس الى بيحماليون الى كليلة و دمنة من أنتي إلى أوديب من مسرحية البخيل الي كتاب السد تحفة عجيبة نادرة من البوزول، أل
(1) عالم يتغير ونحن لا نرى دورانه؟روسيا اليوم لاعب رئيسي في دمشق، وأعقل ما في دول المساحات الصغرى الكويت بصغرها وسلطنة عمان بتفردها ،وتركيا تعيش عصر انهيار الخلافة العثمانية ، و رجل المهجر المري
كثيرا ما نسمع من بعض المهتمين بالشأن السياسي والمعارضين للأنظمة الموريتانية المتلاحقة أن إيجاد الدولة الحديثة (دولة العدالة الاجتماعية والرخاء الاقتصادي) مرهون باختفاء الجيش من حياتنا السياسية وإلى
الحمد لله رب العالمين الحق المبين العلي الحكيم مدح أهل الحكمة فقال : ﴿يوتي الحكمة من يشاء ومن يوت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولوا الالباب﴾، والصلاة والسلام على من دعى بالحكمة لحبر الأ
لم يكد غبار زوبعة نقاش وإقرار مشروع قانون التعديلات الدستورية على مستوى الجمعية الوطنية يخف، حتى نزلت "صاعقة" رفض مجلس الشيوخ لتلك التعديلات، دون رعد ولا برق؛ لتربك فولكلور احتفالات الموالاة بذاك ا
تناول عدد من الباحثين والمهتمين بالشأن العام موضوع التعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار الوطني الشامل الذي جمع أغلبية الطيف السياسي الوطني بين مؤيد ومنتقد،كما تناولوا موقف الشيوخ من هذه العملية .