كيف نقرأ اليوم مسألة "الشيوخ" حتى لا نسقط في الطرفية المبالغة و نقول أزمة؟ و هل في سياق التعاطي السياسي الذي لم يلبس يوما ملامح مفهوم الدولة أو تقيد لحظة بقواعد اللعبة السياسية؟

ﻓﻲ ﻣﺴﻠﺴﻞ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻟﻜﻞ ﻣﺎ ﻳﺨﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﻝ –ﻭﻣﺎ ﻗﺪ ﻻ ﻳﺨﻄﺮ ﻋﻠﻴﻪ - ﻣﺮ ﺑﻨﺎﺍﻟﻴﻮﻡَ ﺍﻟﻴﻮﻡُ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻠﻨﻮﻡ ‏( اﻟﺜﺎﻣﻦ ﻋﺸﺮ ﻣﻦ ﻣﺎﺭﺱ ‏)ﻓﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﻌﻼﻗﺎﺗﻲ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ؛ ﻭﻫﻲ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻣﻀﻄﺮﺑﺔ ﻛﻌﻼﻗﺎﺕ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﺑﻤﺤ

يمثل نواب الجمعية الوطنية الشعب الذي انتخبهم في اقتراع مباشر ليعبروا عن إرادته السياسية ويدافعوا عن مصالحه، ويمثل تصويتهم تعبيرا عن وجهة نظر غالبية المواطنين.

ﻓﻰ 13 ﻣﺎﺭﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ 44 ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ،ﻃﻌﻦ ﻋﻀﻮً ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﺸﻴﻮﺥ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﻲ )) ﻣﺎﺭﻛﻮﺱ ﺟﻴﻨﻴﻮﺱ ﺑﺮﻭﺗﻮﺱ (( ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭَ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻧﻲ )) ﻏﺎﻳﻮﺱ ﻳﻮﻟﻴﻮﺱ ﻗﻴﺼﺮ (( ﻭﻛﺎﻥ ﺃﻗﺮﺏَ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻴﻪ، ﺑﻞ ﺇﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﺗﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﺍﻟﻄﺎﻋﻦ ﻛﺎﻥ ﺍ

أستعير من علماء السوسيولوجيا  المصطلح الإجتماعي المعروف لأوظفه في تناولي هذا لدلالات سيلاحظ القارئ الكريم فيما بعد أنها تختلف باختلاف السياق الذي تذكر فيه فتارة أستخدمها بمعنى المكونة  وتارة  أوظفه

لأنهم وصفوا بأن رواتبهم الكبيرة إهدار للمال العام... لأنهم وصفوا بأنهم مجرد عقبة أمام تمرير القوانين...

"الرسالة من عنوانها تقرأ"

بدَا مطار «نواكشوط الدولى - أم التونسى».. أنيقاً للغاية.. وجاء استقبال الموريتانيين لضيوفهم كريماً وآسراً.. ثمّة ابتسامات طيّبة بلا حدود تديرُ الانطباعَ الأول..

في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون ا

من الأشياء التي انغرستْ في عقلي، مع بواكير التمييز، أن في موريتانيا رجلا عسكريا شجاعا قاتل ببسالة في حربنا في الصحراء يدعى فِيَّاهْ ولد المعيوف، وكانت تلك الحرب في بيتنا، لأن أول صورة في البُوم ذاك