يتحدث الكل هنا عن تقدم الصين وعن كونها ثاني أقوى اقتصاد في العالم وعن الدور الكبير الذي لعبته الحكومات الشيوعية المتعاقبة في الرفع من مستوى المعيشة والدفع بقطار التنمية نحو المقدمة، لكني اخترتُ أن
الشيخ العلامة محمد يحيى ولد سيداحمد ـ حفظه الله ـ لا يعرفه كثير من الناس؛ وكثير من الناس يعرفونه ولا يعرفونه !الرجل قضى فترة نَيَّفت على ثلاثة عقود في خدمة التراث العلمي الموريتاني، باحثا ومشرفا وج
راهن المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة على هبة شعبية، قال إنها ستكون غير مسبوقة لرفض التعديلات الدستورية، وإسقاطها على الأقل شعبيا، وإن كان إسقاطها عمليا أمرا متعذرا، وكانت الأنظار منصبة على الساب
أشبع، بل وأُتخم موضوع التعديل المقترح على العلم الوطني نقاشا في كل الساحات والقنوات المرئية والمسموعة والمكتوبة الواقعية والافتراضية، كل من زاويته ما بين مدافع عن التعديل ومسوغاته، وساخر من تلك الم
من طبيعة النفس البشرية التطور مع الزمن، فكلما جاء عهد وراء عهد ظهرت أشياء لم تكن معروفة ،،ولعل التحول الذي شهدته الدولة الموريتانية في التسع سنوات الأخيرة أقرب مثال علي ذلك ...واجتاح هذا التطور ال
تعتبر ملامح السياسة الأمريكية الجديدة بإفريقيا في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب ، و مدي تأثير التوجه الجديد على العلاقات الأمريكية-الإفريقية التي عرفت حركة نشطة في المجالات الاقتصادية و العسكرية أح
عطفا على ما أشرنا إليه في مقال سابق يتعلق بالفوضى في الخريطة المدرسية في الوسط الريفي وما أدت إليه من حرمان أبناء الأرقاء السابقين في آدوابه والكثير من الفقراء في الأرياف من الحصول على حظوظ متساوية
لا حديث ببلادنا يعلو هذه الأيام الحديث عن مشروع التعديلات الدستورية التي من أهم معالم "عرض أسبابها" و أسباب نزولها "شبه إجماعيةُ" مبدإ واجب اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل عقلنةِ وترشيدِ و مقروئية ا