لم يكد غبار زوبعة نقاش وإقرار مشروع قانون التعديلات الدستورية على مستوى الجمعية الوطنية يخف، حتى نزلت "صاعقة" رفض مجلس الشيوخ لتلك التعديلات، دون رعد ولا برق؛ لتربك فولكلور احتفالات الموالاة بذاك ا
تناول عدد من الباحثين والمهتمين بالشأن العام موضوع التعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار الوطني الشامل الذي جمع أغلبية الطيف السياسي الوطني بين مؤيد ومنتقد،كما تناولوا موقف الشيوخ من هذه العملية .
من غريب الصدف أنه في اليوم الذي تنعقد فيه القمة العربية في البحر الميت تصدر نشرة عن برنامج الغذاء العالمي عن أكثر الدول إهدارا للطعام والتي جاءت في مقدمتها دول الخليج العربيوهذه مفارقة غريبة لما يع
استوقفتني ...فكرة عميقة أدلى بها رئيس الجمهورية رئيس الدورة السابعة والعشرين للقمة العربية في معرض حديثهاﻹفتتاحىي أمام القادة العرب حيث أكد أن الشباب هم المستفيد اﻷكبر من أي استراتيحية عربية يرا
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيئ من تصاعد مستويات الحدة و الراديكالية و التطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و "المستجِدة" والحركات الحقوقية التليدة و "الطارفة" بالبلد
منذ إفشال مجلس الشيوخ تمرير التعديلات الدستورية عبر المؤتمر البرلماني، وإعلان الرئيس محمد ولد عبد العزيز خلال خرجته الإعلامية الأخيرة نيته تنظيم استفتاء شعبي لتمريرها _ وتحميل المادة: 38 أكثر من طا
تماما كقوانين الطبيعة، فإن الإستقطاب السياسي لا بد أن يُسمِعَ صوته في كل مرة. لا بد لكل فعل من ردة فعل و لا بد لكل رأي من رأي آخر و لكل مقام مُخضرَموهُ و جَهابِذتُهُ و لكل زمان شُروخه و شيوخه.
إبَّان انبلاج صبح ثورة " التغيير البنَّاء " بقيادة الأخ الرئيس محمد ولد عبد العزيز، رُفعَتْ البيارق على ظهور أكواخ الفقراء و المهمشين، و تعالت زغردات ماجدات "الكزرة "، و صفقت طبقات المثقفين المغضو