أصبحت ظاهرة ما يسمى "الرقية الشرعية" تنشر في عالم المسلمين اليوم بشكل لافت سواء في ذلك "المحلات" التي تنشر في أحياء المدن جنبا إلى جنب محلات الخدمات المادية، أو في الفضاءات الإعلامية القديمة والجدي
قرأت مقالا للكاتب (أحمدو الوديعة ) تحت عنوان " الإسلاميون والقضية اللغوية " لمست فيه بعض التحامل على مناهج وأدبيات الإسلاميين ، لكنني لا أعلم هل جرى ذلك عن قصد أم أن جلد الذات الوطنية والعربية أفاض
لا شيء أقدر على إطلاق الفكر الإنساني ولا تحريره أكثر من لغة سيالة متنوعة التعابير واسعة المفاهيم مثل اللغة العربية، ولذا يقول علي عزت بيجوفيتش في كتابه الإسلام بين الشرق والغرب إن الإنسان ما أصبح إ
الحمد لله رب العالمين ناصر المؤمنين وولي المستضعفين نسأله البصيرة في الدين وفي شؤون المسلمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى صحابته والتابعين ومن تبعهم ووالاهم إلى يوم الدينوبعد فق
التسكع بين الأزقة المرملة في عصر الجسور المعلقةيا لضعف ساحتنا الثقافية حيث لا وجود البتة للإبداع و العطاء؛ ساحة خاوية، كئيبة رتيبة و إن أحسست تململا بها فبإرادة خارجية و محتوى إن لم يكن غرضيا موجها
لا شك أن حرية التعبير عن الأفكار والآراء مصانة ومعروف أنها جزء أساسي من حقوق المواطنين ولا ينبغي إسكات صوت أي مواطن؛ شريطة عدم ترتب الضرر عن ما يصدر منه، وطبعا تختلف ماهية الضرر وطرق التعامل معه و
في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون
كلمة الإصلاح كانت قد قرأت في هذه الأيام كثيرا من العناوين تتعلق باليوم العالمي للغة العربية ، وكل هذه العناوين تشيد بهذه اللغة العربية وأصالتها ولصوقها العضوي بالدين الإسلامي حيث اختارها الله وعاءا
حين تحاول الحمير تغليب نهيقها على أنغام مزامير داوود... حين يظن المغفل أن بصاقه قد يفيد الأرض أكثر من نفع السحاب... حين تظن عمياء اليمن أنها ترى أحسن مما تبصر زرقاء اليمامة...