نعيش في موريتانيا اليوم صراعا جديدا غير معلن بين خصمين غير متكافئين: التفاهة التي بدأت تكسب المعركة، وتحتل مواقع مؤثرة في صناعة الرأي العام، والجدية التي توشك أن تُهزم وتستسلم، ما لم تُدرك نخبها خط
يُعد اعتراف بعض الدول الأوروبية بالدولة الفلسطينية تحولًا نوعيًا في المواقف الغربية التقليدية من الصراع العربي-الإسرائيلي، ولا سيما تلك الدول المعروفة تاريخيًا بدعمها الثابت لإسرائيل سياسيًا وأمنيً
في خضم الجدل الذي أثارته سلسلة من المنشورات والتعليقات والتكهنات بشأن الشخصية الأوفر حظا، ضمن الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لنيل تزكية الترشح لخلافته، دخل الوزير المكلف بديوان رئ
تعج بعض الصفحات الألكترونية بأحاديث وتعليقات حول مواضيع خارج السياق الزمني ومتطلبات المرحلة الراهنة، وإذ يستعصي على المرء إيجاد مسوغات للحديث عن استحقاق انتخابي تفصلنا عن موعده أربع سنوات، وهي فتر
على عدم تمكنهم من نقل وحشد جموع من السكان على مواقع متفرقة من الطريق الرابط بين مطار أم التونسي الدولي بنواكشوط، وبين المدخل الشمالي الغربي للمدينة؛ من أجل استقبال رئيس حركة "إيرا"؛ النائب بيرام ول
طالعنا مؤخراً بعض البيانات والردود التي انتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشكل لافت، في وقت كنا نعتقد فيه أن بلدنا خطا خطوات ثابتة نحو بناء دولة حديثة قائمة على احترام الدستور والبرامج الانتخابية
أشاد الدبلوماسي البارز و الوزير السابق محمد ولد عابدين ولد امعييف بمضمون الشهادة التي قدمها النائب والعمدة والوزير السابق بيجل ولد همي بحق وزير الشؤون الخارجية الحالي محمد سالم ولد مرزوك.
إن التحولات الثقافية والحضارية الكبيرة التي تسبِق الانتقال من نظام اجتماعي قديم الى نظام جديد تبدو للوهلة الأولى وكأنها ناجمة عن تغيرات سياسية، لكن دراسة أكثر دقة للأحداث تظهر أن وراء الأسباب الظا