أثارت تفاعلات ما بات يعرف بأزمة "مرجعية الحزب الحاكم"؛ والتي فجرها حضور رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز اجتماعا للجنة تسيير الحزب، وترأسه لاجتماع طارئ عقد في مقر الحزب؛ موجة من ردود الفعل
اعتبر رئيس اللجنة المؤقتة لتسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، سيدنا عالي ولد محمد خونا، ان ما حدث في الحزب خلال الأيام الماضية "مشكلة عابرة ستحل عاجلا"؛ مبرزا في تعميم وجهه لاتحاديي الحزب أ
إننا نحن رؤساء الهيئات الحزبية المنتخبة على مستوى مقاطعة المذرذرة ونزولا عند رغبة الهيئات القاعدية للحزب’ التي تشاورنا معها بهذا الصدد ,ونظرا إلى إيماننا الراسخ ببرنامج رئيس الجمهورية السيد محمد ول
كتب الدبلوماسي سيداتي الشيخ ولد أحمد عيشه؛ سفير موريتانيا المعتمد لدى العراق، تدوينة في حسابه بموقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي تحت هاشتاغ #الميزان_رمز_العدالة؛ اعتبر فيها أن الرئيس محمد ولد الشيخ ا
من المقرر أن يكون رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز في طليعة ضيوف شرف المنصة الرسمية للعروض الخاصة بتخليد الذكرى الـ59 للاستقلال الوطني في مدينة أكجوجت؛ عاصمة ولاية إينشيري.
اعتبر القيادي في تيار "الإخوان المسلمين" بموريتانيا؛ الرئيس السابق لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل)، أن مسألة اجتماع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بلجنة تسيير الحزب الحاكم "شأن داخلي
اعتبر الاطار البارز في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، الكاتب محمد محمود ولد سيدي يحيى، في تدوينة نشرها في حسابه على موقع "فيسبوك" أن إثارة موضوع "المرجعية السياسية" للحزب الحاكم، "حق أريد به باطل".<