في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون ا
من الأشياء التي انغرستْ في عقلي، مع بواكير التمييز، أن في موريتانيا رجلا عسكريا شجاعا قاتل ببسالة في حربنا في الصحراء يدعى فِيَّاهْ ولد المعيوف، وكانت تلك الحرب في بيتنا، لأن أول صورة في البُوم ذاك
يتحدث الكل هنا عن تقدم الصين وعن كونها ثاني أقوى اقتصاد في العالم وعن الدور الكبير الذي لعبته الحكومات الشيوعية المتعاقبة في الرفع من مستوى المعيشة والدفع بقطار التنمية نحو المقدمة، لكني اخترتُ أن
الشيخ العلامة محمد يحيى ولد سيداحمد ـ حفظه الله ـ لا يعرفه كثير من الناس؛ وكثير من الناس يعرفونه ولا يعرفونه !الرجل قضى فترة نَيَّفت على ثلاثة عقود في خدمة التراث العلمي الموريتاني، باحثا ومشرفا وج
راهن المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة على هبة شعبية، قال إنها ستكون غير مسبوقة لرفض التعديلات الدستورية، وإسقاطها على الأقل شعبيا، وإن كان إسقاطها عمليا أمرا متعذرا، وكانت الأنظار منصبة على الساب
أشبع، بل وأُتخم موضوع التعديل المقترح على العلم الوطني نقاشا في كل الساحات والقنوات المرئية والمسموعة والمكتوبة الواقعية والافتراضية، كل من زاويته ما بين مدافع عن التعديل ومسوغاته، وساخر من تلك الم
من طبيعة النفس البشرية التطور مع الزمن، فكلما جاء عهد وراء عهد ظهرت أشياء لم تكن معروفة ،،ولعل التحول الذي شهدته الدولة الموريتانية في التسع سنوات الأخيرة أقرب مثال علي ذلك ...واجتاح هذا التطور ال