مدلهمة هي الأوضاع السياسية في البلد وملطخ إلى حد السواد مستقبل أيامها القريب مما يدفع بالمحللين والمهتمين بالشأن العام إلى الإسهاب في التكهنات والتوقعات المتعلقة بتلك الأيام القادمة ، وهذا في حد ذا
أجل، إن المرأة هي الأم التي لا حب ـ على الإطلاق ـ يفي بعطفها، و الزوجة التي يسكن إليها، و الابنة التي لا يطمئن الضعف و الشيخوخة إلا في جوارها، و الأخت التي تشد العضد و تمكن للنخوة في النفوس.
إن ممارسة أي نشاط في البحر كالصيد مثلا بجميع أنواعه التقليدية الشاطئية والاصطناعية يتطلب التطوير المتزامن لأربعة عناصر أساسية هي: المصادر البشرية - بحارة مؤهلة - آليات الإنتاج - سفن مؤمنة - المخزون
كاتبني زميل موريتاني عن مجاهدته في بيروت كي يشرح لموظف الأمن العام أن موريتانيا عربية…اعذرنا يا زميلي فعندنا في الشرق من يجهلون تاريخ وحضارة وجذور وأصالة بلدكم-بلدنا العريق……
يبدو أن حديث التعديلات الدستورية، خاصة ما يتعلق منها بالعلم والنشيد، "حديث ذو شجون" حقا. فقد ذكرتنا آخر بياناته بالمقاومة الثقافية "المجمع عليها، والتي ما زالت مستمرة..."!!!
إلى سياسيينا مولاة كُنتُم أم معارضة نطلب منكم كموريتانين الالتزام بالإختلاف السياسي الممدوح وهو إختلاف تنوع، فإذا التزمتم حدود هذا الاختلاف وتأدبتم بآدابه كان له بعض الإيجابيات و الفوائد لنا وللوطن
في خضم التوتر الحاد الناتج عن المحاولات الجادة لتغيير الدستور، في ظل تغييب تام للقوى السياسية، انفلق صبح الآراء الجادة عن قراءة تثمينية واضحة وواعية كتبها النائب البرلماني السابق (عن مقاطعة كيفه)،