في السياسة تختفي حدود الممكن ، وتتشابك مع المتاح لتتضافر منظومات زئبقية تارة ، ولكنها قد تكون واضحة المعالم بوضوح المنطلقات وسلامة الأدوات ونبل الهدف وصقل الرؤى والتصورات ، وهو ما يفتقده الكثيرون
كلمة الإصلاح كانت قد قرأت في هذه الأيام كثيرا من العناوين تتعلق باليوم العالمي للغة العربية ، وكل هذه العناوين تشيد بهذه اللغة العربية وأصالتها ولصوقها العضوي بالدين الإسلامي حيث اختارها الله وعاءا
حين تحاول الحمير تغليب نهيقها على أنغام مزامير داوود... حين يظن المغفل أن بصاقه قد يفيد الأرض أكثر من نفع السحاب... حين تظن عمياء اليمن أنها ترى أحسن مما تبصر زرقاء اليمامة...
اعلنت الجمعية الموريتانية للفرانكفونية أن أسبوعها السنوي المخصص للغة الفرنسية سيقام في العاصمة انواكشوط ما بين 18حتى26 من مارس 2017، وذلك بغية التعريف باللغة الفرنسية ، وتسليط الضوء على تراثها .
أثار افتتاح الدورة البرلمانية الحالية اهتمام السياسيين ،ومن يدور في فلكهم من عالمهم المصغر، فقد انهمك الكل -بموازاة مع البرلمان - في مناقشة التعديلات الدستورية المرتقبة .ولأن التحدي كبير ويمس الوثي
والله لو كانت من اجل خبز لخرجت ، ولو كانت من اجل أرز لخرجت ، ولو كانت من اجل بترول لخرت ، و لو كانت من أجل دواء مزور لخرت ، ولو كانت من اجل تعليم فاشل لخرجت ، و لو كانت من اجل توفير أمن لخرجت .
مدلهمة هي الأوضاع السياسية في البلد وملطخ إلى حد السواد مستقبل أيامها القريب مما يدفع بالمحللين والمهتمين بالشأن العام إلى الإسهاب في التكهنات والتوقعات المتعلقة بتلك الأيام القادمة ، وهذا في حد ذا
أجل، إن المرأة هي الأم التي لا حب ـ على الإطلاق ـ يفي بعطفها، و الزوجة التي يسكن إليها، و الابنة التي لا يطمئن الضعف و الشيخوخة إلا في جوارها، و الأخت التي تشد العضد و تمكن للنخوة في النفوس.