لاحظت في هذا الفضاء أن عددا من الأصدقاء المحترمين والاخوة المنصفين يعتبرون بعض التدوينات التي كتبت عن النسختين الأولى والثانية من فتوى حكم الساب الممهورة بتوقيع عدد من العلماء غير مناسبة ، بل ربما
كتب كلٌ من العقيد والمقدم محاولين تقديم رؤية للحالة العامة في البلاد وقد انسجمت قصاصتاهما في الصياغة والمحتوى.. ونرى من الحكمة إعادة قراءة الوثيقتين التوأم وتقييم محتواهما.
الحمد لله رب العالمين الملك المبين أمر بتبيين أحكامه وشرعه للمسلمين وبالدفاع عن حمى الدين والصلاة والسلام على خاتم النبيين وإمام المرسلين والمتقين ولي المؤمنين والمتقين وإمام المجاهدين جاهد في الله
يقال بأن " من لم يرض بحكم موسى رضي بحكم فرعون " وأن " مَنِ اصطَنَعَهُ السُّلْطَانُ صَبَغَهُ الشَّيْطَانُ " ، لذلك فقد يكون الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن و الارتزاق والتواطؤ، فعندما يعتقد بعضنا أ
أثار مصطلح العلمانية جدلا كبيرا في السابق ولايزال..تحدث عنها "عبد الوهاب المسيري" في كتابه الضخم "العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة" فلم ينه الجدل ..كتب "مراد وهبة" و"سعد الدين العثماني" و"محمد