لا احبذ الحديث عن الأشخاص ولا اسعى من وراء ـ هذه الاطلالة ـ الى التهليل لرجل، وإن كنت قد تعرفت عليه منذ فترة، رغم ما يتحلى به من خصال حميدة ليس أقلها التواضع ودماثة الأخلاق، بقدر ما أحاول تبيًين بع
شاءت الأقدار أن يكون الجمهوريون منذ الربع الأخير من القرن الماضي أداة لإشعال النيران والحرائق في منطقة الشرق الأوسط وأن يكون وقود هذه الحرائق هو الإنسان المسلم المستهدف في دينه وعرضه ومعتقده وتراثه
على عكس السائحات البريطانيات اللاتي ترهلت أجسادهن تحت وطأة الزمن البارد واكتنزت حقائبهن بالجنيه من عائدات التقاعد، فظعن إلى غامبيا بحثا عن استرجاع شرخ شباب أفسدته ملاهي لندن وصباحات الصقيع في بيرمي
اطلعت في الآونة الأخيرة على فقرات وردت في سياق مقابلات ومقالات للسيدين محمد ولد العابد و محمد الأمين ولد ديداه استدعت مني الإدلاء بجملة من الملاحظات سأسوقها في هذه العجالة:
الحمد لله رب العالمين ناصر النبيين وأتباعهم من المؤمنين، والصلاة والسلام على أكرم الأنبياء وأشرف المرسلين وعلى آله وأزواجه وصحابته والتابعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدينوبعد فإن الله عز وجل أ
في القرن الواحد و العشرين لا سلامة لبلد يريد الاستقرار في الحاضر و الرقي في المستقبل لا يقبل بالكشف فيه عن قضايا حقوق الإنسان التي يعاني منها سواء بسبب مخلفات النظم الاجتماعية القائمة على التراتبية