إنها بالكاد تَخْفى علاماتُ الضعف إن لم يكن مواتُ الحراك الثقافي في هذه البلاد التي تَدَّعِي بعضُ نخبها ـ المكابرةُ و الناكرةُ لهذا الواقع الذي يفقأ العيونَ، يدمي القلوبَ و يحيرُ الألبابَ ـ بأنها أر
تمتاز القضية الصحراوية بديناميكية كبيرة حاليا ، يكسب فيها الصحراويون ساحات متعددة ففي حين أعلنت محكمة العدل الأوربية نهاية ديسمبر الماضي بصورة واضحة بعد مسار قضائي طويل أن إدراج سمك الصحراء الغربية
لا احبذ الحديث عن الأشخاص ولا اسعى من وراء ـ هذه الاطلالة ـ الى التهليل لرجل، وإن كنت قد تعرفت عليه منذ فترة، رغم ما يتحلى به من خصال حميدة ليس أقلها التواضع ودماثة الأخلاق، بقدر ما أحاول تبيًين بع
شاءت الأقدار أن يكون الجمهوريون منذ الربع الأخير من القرن الماضي أداة لإشعال النيران والحرائق في منطقة الشرق الأوسط وأن يكون وقود هذه الحرائق هو الإنسان المسلم المستهدف في دينه وعرضه ومعتقده وتراثه
على عكس السائحات البريطانيات اللاتي ترهلت أجسادهن تحت وطأة الزمن البارد واكتنزت حقائبهن بالجنيه من عائدات التقاعد، فظعن إلى غامبيا بحثا عن استرجاع شرخ شباب أفسدته ملاهي لندن وصباحات الصقيع في بيرمي