اطلعت في الآونة الأخيرة على فقرات وردت في سياق مقابلات ومقالات للسيدين محمد ولد العابد و محمد الأمين ولد ديداه استدعت مني الإدلاء بجملة من الملاحظات سأسوقها في هذه العجالة:
الحمد لله رب العالمين ناصر النبيين وأتباعهم من المؤمنين، والصلاة والسلام على أكرم الأنبياء وأشرف المرسلين وعلى آله وأزواجه وصحابته والتابعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدينوبعد فإن الله عز وجل أ
في القرن الواحد و العشرين لا سلامة لبلد يريد الاستقرار في الحاضر و الرقي في المستقبل لا يقبل بالكشف فيه عن قضايا حقوق الإنسان التي يعاني منها سواء بسبب مخلفات النظم الاجتماعية القائمة على التراتبية
إن أهم قنوات التطور السياسي ، وحمايته من أي ضعف ، يتمثل أساسا في تفعيل قوى سياسية " معارضة " تمارس عملها بصدق وحرية تامة ، بغية مراقبة أداء الحكومة وممارسة عملية نقد موضوعي لأي قرار أو إجراء تقدم ع
رحل يحي جامى "رجل غامبيا القوي"، وسيرسله التاريخ إلى ما وراء النسيان، كما فعل مع جميع أقرانه، رحل كما رحل الذين من قبله، موبوتو وبوكاسا وتيتو وستالين وهتلر وموسوليني وماو تسي تونغ وباتيستا وفرانكو
ما فتئ الرئيس الأمريكي الجديد دونال اترامب يصدر قرارات مثيرة للجدل في العشر الأول من أيامه في البيت الأبيض، لكن الأخطر في هذه القرارات ذاك المتعلق منها بمنع رعايا سبع دول إسلامية ـ ست منها عربية ـ
لقد أخطأ من يقول أن رئيس الجمهورية ملزم بعرض مشروع قانون الاستفتاء الدستوري على البرلمان أو على المجلس الوزاري لأن سلطة الشعب فوق كل السلطات.خاصة إذا كان البرلمان يملك حق اقتراح تعديل الدستور عن طر