يري العديد من المراقبون أن وقوف روسيا الاتحادية خلف المشير خليفة حفتر – الذي باتت تصفه التقارير الاستخباراتية الغربية برجل ليبيا القوي- قراءة أكثر عمقا من نظيرتها الاوروبية والأمريكية التي راهنت عل
رزئت الأسرة الدبلوماسية المغربية بل ورزئ المغرب صبيحة يوم الأربعاء 21 دجنبر الجاري، برحيل أحد رجالاته العظام إلى دار البقاء، لتطوى بذلك صفحة شخصية فذة قل نظيرها، إنه رجل دولة سخر حياته لخدمة مصالح
إذا كان الشاعر الموريتاني قد لعب قديما دور الناطق الرسمي للقبيلة في كل المحافل و المتحدث بإسمها في اللقاءات فإنه كان يحتل بذلك مكانة معتبرة و يحظى في المقابل بتقدير كبير بين المواطنين حتى لم يكن من
المغرب...موريتانيا....موريتانيا،،،المغرب....سمعت كثيرا من اللغط. لكن في نهاية المطاف لا يصح الا الصحيح.
هناك شخصيتين عربيتين كتبتا عن العلاقات الموريتانية المغربية:
أحيانا بدافع الفضول أقوم بجولة استطلاعية لفضاء مارك، أو أمر لماما ببعض المقاهي التي يتخذ منها الشباب فضاء للنقاش الحر؛ فألاحظ أن رواد هذه الفضاءات تسكنهم أسئلة جامحة، عن المجتمع والحياة السياسية وا
في سياق دولي موتور وملابسات إقليمية مأزومة، تستغلها قوى التكفير والإرهاب من اجل خلق المزيد من بؤر التوتر والاحتراب في فضائي المغرب العربي والساحل الصحراوي، في هكذا سياق عمدت بعض الجهات المفتقرة إلى