كم هو جميل ذلك الإحساس الغريب الذي وجدتني أستسلم له في ارتياح تام وأنا أخلد الذكرى 56 لعيد الاستقلال الوطني المجيد في مدينة أطار الجميلة، حيث ثنائية المكان والزمان تبعث في نفسك اعتزازا بالتاريخ الم
مما لا شك فيه أن الحوار الذي اجتمعت له مجموعات عديدة؛ تختلف مشاربها الفكرية والسياسية وتجتمع وتتلاقى في محور الانتماء لهذا الوطن وتحاول قدر جهدها أن تخدمه بأفكار تقدمية وإسهامات عملية من شأنها الدف
جلس على المنبر يوم الجمعة قبل مجيئ الإمام؛ بدأ في التذكير والوعظ والتبيين والحث على الجهاد واستحضاره دوما وألح على تطبيق الشريعة، أجاد الاستاذ وأفاد في مجمل كلامه؛