تقوم عدة جهات محلية عاقة هذه الايام بحملة تشهيرية باهتة بائسة حقيرة ضد الرئيس الرمز الاستاذ المختار ولد داداه بانى موريتانيا ورمز استقلالها ومفخرة تاريخها المعاصر وتتهم هذه الحملة ا
إذا كان في جوهر وأدبيات العلوم السياسية أقوال مأثورة وخالدة ، فإن من أبرزها :" سلطان غشوم خير من فتنة تدوم " ، غير أن على الحاكم أن يتقي مجانيق الضّعفاء ، ويعلم أن " من منع المستوجبين فقد ظلم" ويدرك ج
قد لا يعو زنا التبرير عن الكتابة حول الوضعية السياسية القائمة أو التي سبقت بحكم أننا نخضع لها ومن ثم يكن لنا موقف منها بيد أن الخروج عن الأنساق الفكرية الموجودة فى الساحة السي
ان أكثر الأمور التي جرحتني في الحياة هي بدون شك خناجر الغدر التي طعنتني من الخلف ومن أصدقاء ومعارف وناس ليس لي معهم أي عداء ولقد خبرت في تلك الأيام التي أعقبت اعتقالي وخسارة الوظيفة البهيجة وتحويلي إل
حينما تدفع مشايخ الاقطاعية و طرق الصوفية للهارب " زعيم العصابة برام " اموالا يكون ذلك سخاءا و دعما ، و حين يمتنع البعض عن قبول ابتزاز الدولة و المجتمع يكون استعبادي
إذا كانت المبالغ المخصصة لصندوق دعم الصحافة التي ترصدها الدولة و توجهها كل عام لغاية الرفع من مستواها المهني و تيسير أدائها الحرفي و توسيع دائرة استقلاليها و تقوية بناء صروحها،