تحل هذه الأيام الذكرى السادسة والخمسون لعيد الاستقلال الوطني لهذا العام، وهي ذكرى ترمز لكثير من المعاني في وجدان الأمة الموريتانية؛ حيث سطّرت دماء شهدا
تتصرف الإدارة في إطار المصلحة العامة للمواطنين يحكمها في ذلك احترام القوانين التي تم سنها والتي تحدد اختصاصاتها وعلاقاتها مع المستخدمين، أي جمهور المواطنين، وعلى الإدارة أن تلتزم بالحياد ومسا
إذا كان في أغوارالإنسان ثغرة لا تسدها إلا الحرية ، فإن على المرء أن يقف في وجه من يصادر شرط نشوء غيره ، ويطالبه نكاية باختزال مراحل التطور التى أخذت من الأمم المتقدمة
هناك بعض الأسماء الساطعة لا يستطيع التاريخ تغيبها .. ، حجزت مقعدها بين العظماء ، وكتبت ذاتها في ذاكرة الشعب بحروف خالدة .. فخامة رئيس الجمهورية من تلك الأسماء ..
بينما جلس القاعدون في بيوتهم يتفرًجون على آثار دمار منازل المواطنين في أطار و عين أهل الطايع , وراحُوا يُدَبجون بيان “الخَواءْ” ركوبا منهم لموجة السيل الجارف..في هذه الأثناء ب