لم يكن يوم 12 ـ 12 ـ 1984، والذي نعيش اليوم ذكراه الواحدة والثلاثين، يوما عاديا، بل كان يوما استثنائيا، وأذكر بأنه لما زفت إليَّ في هذا اليوم البشرى بالانقلاب على "ولد هيداله"، وكنتُ حينها طالبا في
في هذه الأثناء و أنا صحبة أفراد العائلة عائدون من زيارة مطار أنواكشوط الدولي - أم التونسي المفاجئة السارة للشعب الموريتاني من رئيسه السيد محمد ولد عبدالعزيز في احتفالات عيد الاستقلال الوطني ال 55 .
زار الجنرال الفرنسي جانو لاكاز موريتانيا في زيارة سياحية هدفها حسب دعواه، زيارة الأماكن التي خدم فيها في آدرار أيام كان جنديا في جيش الاستعمار الفرنسي.
تحية تقدير واحترام لكم ولمواطنيّ الأعزاء وقرائكم الكرام، لم أكن أتوقع يوما أن أكتب للرأي العام وللجهات المعنية في وطني الغالي إلا عن قضايا مهنية أو قضايا وطنية كبرى.
يُعبر القائمون على مراكز الدراسات و"خزانات التفكير" ومنابر الرأي ووسائل الإعلام السمعي البصري والإلكتروني والورقي عن معاناتهم المريرة والقاسية في سبيل تأمين استدامة إنعاش المشهد الفكري والسياسي وال
إنّ التعليم هو من الأمور الأساسيّة التي تشكّل أسس قيام المجتمعات؛ فالتعليم ليس فقط أساساً لقيام مجتمع فحسب؛ بلهو ضمان تطوّره واستمراره في التقدّم والازدهار، ولهذا السبب ومن هنا نستطيع أن نقول بأنّ
تعج الصحافة الالكترونية عندنا بسيل وافر من التجريح وتناول أعراض الناس قدحا وذما؛ وفي تبادل أدوار منسق:إشادات وتنويهات تصدر في الغالب عمن لا يملك لمن لا يستحق.وتقود هذا الموج الهادر من الأقلام عصابا
قديما فطن الفرنسيون إلى أن بعض أولادهم يذهبون من بيوت أهليهم إلى المدرسة وفي منتصف الطريق يُحَرِفُونَ مسارهم ويسلكون طريقا آخر مليئا بالدغل "buissons" وهو الشجر الكثيف المتقارب الذي يُتَواري فيه عا
لقد إستطاع الرئيس محمد ولد عبد العزيز أن يحول مقاطعة مونكل في وقت وجيز إلى مقاطعة نابضة ، وذلك من خلال تدشين العديد من المنشآت كالطرق و المساجد و المستشفيات و المدارس، و لكن للاسف كل هذه المنشآت آل