قبل سويعات ودعنا عام 2015 بأتراحه و أفراحه وولجنا عام 2016 و الحالة السياسية للأسف في "مِرَاءٍ سَاخِنٍ" حيث يصف "المرضي بفيروس التشاؤم" موريتانيا السياسية "بالمريضة" و حتي "المَوْقُوذَةِ" أما المتف
قد يكون الصمت أشد خطرا من الخيانة والجبن و الارتزاق والتواطؤ، فعندما يعتقد معظمنا أن التقدم ملحاح يتم بمرور الزمن ، و أن كل ما هو لاحق يتطورباستمرار على ما سبقه ، فهذا عجز فى موازنة الفكر و التنظيم
ما إن تم الإعلان عن وفاة المغفور له بإذن الله أحمدُ ولد عبد العزيز وقبل أن تجف دموع الجميع حتى سادت حالة من التضامن ووحدة المشاعر وانفتاح المعارضة على السلطة يمكن مقارنتها من وجوه عديدة بانفتاح الا
تعتبر بلادنا من البلدان التي تتميز بالتعدد العرقي الواضح و الفُرًاقِ الطًبًقِي الفَاضِحِ و لقد أثبتت التجارب أن نموذج الدولة الأنسب لهذا النوع من البلدان و المجتمعات هو "دولة المواطنة" التي تحارب و
قبل فترة عقدت العزم على هجر النضال ومرابعه والدفاع عن الحقوق ومضاميرها، وأوحت لنفسي السنين وهي تجدف في يم الزمن المظلم مسرعة أن الربوع التي تتهاوى فيها قيم العدل وتتبدد على أديمها حقوق الضعاف والمه
المشاعر الجياشة التي عبر عنها الموريتانيون بجميع أطيافهم وبكل الأشكال المتاحة إثر الحادث الأليم الذي أودى بحياة اثنين اتفق الجميع أنهم من خيرة شباب هذا البلد تستدعي منا التفكير مليا لاستخلاص مجموعة