فضيلة الفقيه وسيادة الرئيس،هذه الرسالة هي أول رسالة مفتوحة أكتبها لكم، وربما تكون الأخيرة، وهي أيضا أول رسالة مفتوحة أكتبها من بعد إعلان التوقف عن كتابة الرسائل المفتوحة.
تستعد بلادنا هذ العام لتخليد غير مسبوق -مكانا ومكانة و حجما و نوعا و حشدا و ضُيُوفًا،...- للذكري الخامسة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني -نصف الإكراهي و نصف الطوعي- عن الاستعمار الفرنسي ذي "القَبْ
موريتانيا كلمة عظيمة تحمل الكثير من المعاني والإيحاءات والمغازي لأنها وبكل بساطة تعني وطننا الذي يحتضننا جميعا بدفئه وحنانه وهو الذي يمنحنا الاطمئنان والسكينة والإحساس بالفخر .ومهما أثرت بعض الدعاي
وقد تحل العقدة الكبرى حلا خاطئا إذا ترك للطاقة الحيوية وحدها أن تقرر. فالإنسان بشعوره بالعجز فانه يحاول إشباع ما يتطلبه الإشباع ويملأ أجوبة التساؤلات المصيرية.
كنت من القلائل الذين حظوا بحضور إنشاء مدينة وبروزها إلى حيز الوجود. فمنذ ما يقارب ثلاث سنوات، كنت ضمن الوفد الذي حضر وضع حجر الأساس لمدينة الشامي.كانت في ذلك اليوم تهب رياح عاصفة.
في خضم التحضيرات لتخليد ذكري 28 نوفمبر 2015 والجدل الدائر حول المقاومة، أريد تفسير للأسئلة التالية: ـ من المسلم به تاريخيا، أن فرنسا كانت هي أكبر مُحْـتَفٍ باستقلال موريتانيا عنها، حيث كانت مراسيم
نوفمبر أو تشرين الثاني بلغة المشارقة شهر ليس ككل الشهور، ففيه وقعت ملاحم بطولية خالدة في العالم العربي، وفيه اندلعت ثورة الجزائر التي سقت الأرض بملايين الشهداء، وفي نوفمبر أيضا، وهذا هو الأهم حصلت
قال الوزير الأول يحيى ولد حدمين إن الحكومة الموريتانية قامت بضخ كميات هامة من الأرز المحلي في السوق بالتعاون مع الرابطة الوطنية للتجار، سعيا منها إلى توسيع القاعدة الاستهلاكية للأرز المحلي وتمكين ا
وهذا ما عبر عنه أبو إسحاق ألشاطبي بقوله:" إن هذه الشريعة المباركة عربية، والله تبارك وتعالى صرح بأن الحكم في الإسلام حكم عربي، كما قال تعالى في سورة الرعد: ﴿ وكذالك أنزلناه حكما عربيا﴾(142) ومعنى ه