مع اقتراب الخامسة والخمسين لعيد الاستقلال الوطني المجيد تبدو العديد من النخب المثقفة في بلادنا غير راضية عن المستوى الذي وصلت إليه البلاد ليس فقط على المستوى الاقتصادي ومؤشرات النمو بل على مستوى ال
لا زال الجدل النخبوي و الشعبي قائما حول إمكانية "التعايش الإيجابي" بين اللغة العربية التي استعادت -نضالا و غِلاَبًا- مكانتها كلغة دستورية رسمية للبلد و اللغة الفرنسية التي ظلت فترة طويلة لغة رسمية
كلمة الإصلاح هذه المرة اختارت أن تتوجه إلى المولى عز وجل طلبا للطف بالشعب الموريتاني بمناسبة عيد الاستقلال الخامس والخمسين، وبعد أن سمعت مع الأسف من بعض المواطنين الموريتانيين يتهجم على مؤسسي هذه ا
ظَنً بي القائمون علي مركز البحوث و الدراسات الإنسانية(مبدأ) خيرا فطلبوا مني علي غرار باقي المحاضرين أن أقدم قُصَاصَةً في ظرف لا يتجاوز عشر دقائق معدودات و ذلك ضمن فعاليات ندوة ينظمها المركز بمن
هناك معارضون نشطون على مواقع التواصل الاجتماعي لم يحدث أن أشاد أي واحد منهم بالمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة يوم تمكن هذا المنتدى من اتخاذ قرارات صعبة وبإجماع : مقاطعة الانتخابات الرئاسية ؛ الات
في مساء الخميس شهدت الضاحية الجنوبية ببيروت تفجيرين إرهابيين متزامنين راح ضحيتهما 41 قتيلا و180 جريحا، وفي مساء الجمعة الموالي شهد شمال باريس ووسطها وشرقها ست عمليات إرهابية متزامنة أدت إلى سقوط 1
ومرد ذالك إلى أن لكلمات هذا الكتاب المبين، رغم أنها كانت عربية لم تتجاوز حدود هذه اللغة وقاموسها، تمتاز في صياغتها وموقع كل منها مما قبلها وبعدها بجرس مطرب في الأذن لم يكن للعرب عهد به من قبل، هذا