لقد ابتسم الحظ كثيرا للرئيس محمد ولد عبد العزيز، وخاصة في السنوات الأولى التي أعقبت انقلابه على الرئيس سيدي ولد الشيخ عبد الله، ولكن الرئيس محمد ولد عبد العزيز لم يستغل تلك الفترة المواتية التي أعق
الوظيفة العمومية في بلادنا هي الإطار القانوني والتنظيمي الجامع والناظم لمجموع الأشخاص العاملين بالإدارة العمومية وفي دول أخري يتسع هذا الإطار ليشمل كافة الأشخاص العاملين بالمرافق العمومية والمرافق
على الرغم من أن أحقية كل شعب محتل فى مقاومة جيش و عادات المستعمر قد حسمتها القوانين والتشريعات والممارسات والفكر الدولي خلال حقبة التخلص من الاستعمار، ما بعد الحرب العالمية الثانية، و على خلفية ما
ما فتئ المسلمون يفترقون ويتفرقون وصد الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم إذ قال تفترق أمتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة وحين عرّفها قال ما عليه أنا وأصحابي والله المستعان !
كلمة الإصلاح هذه المرة ستعود إلى وضع آرائها أمام المحاورين سواء كانوا أغلبية أو معارضة .ففي كلمات الإصلاح الماضية اتجهت الكتابة إلى تـنبـيه كل من الموالاة والمعارضة إلى ما يعانيه كثير من الشعب المو
المتأمل في واقع المسلمين اليوم يجد إقبالا كبيرا علي الدين والتدين، والدعوة إليه، لكن هناك ظاهرة للأسف تحز في النفس، وتجعل المرء يتحسر، تلكم الظاهرة هي ظاهرة التدين المجتزء ..
لا يُخْطِئُ المراقب المهتم بالِشأن الوطني ملاحظةَ سيطرة السياسة و التسيس علي اهتمامات جميع الموريتانيين علي اختلاف ألسنتهم و أعراقهم و أعمارهم و أجناسهم و مراكزهم و منابتهم و منازعهم و دُخُولِهِمْ،
يُحَدِّدُ مرسوم صادر في موريتانيا ـ بداية تأسيس الدولة، ولا يزال حيا ـ الزِّيَّ الرسمي الذي يجب على سفراء الجمهورية الإسلامية الموريتانية ارتداءه عند تسليم أوراق اعتمادهم لرؤساء وملوك وأمراء الدول