فاز حزب العدالة والتنمية بالانتخابات البرلمانية المبكرة يوم الأحد الماضي. وكانت هذه النتيجة هي أضعف التوقعين حسب استطلاعات الرأي حول الانتخابات. وإن بعض هذه الاستطلاعات أخطأ تماما في توقعاته.
يُحَدِّدُ مرسوم صادر في موريتانيا ـ بداية تأسيس الدولة، ولا يزال حيا ـ الزِّيَّ الرسمي الذي يجب على سفراء الجمهورية الإسلامية الموريتانية ارتداءه عند تسليم أوراق اعتمادهم لرؤساء وملوك وأمراء الدول
من يحاول تحليل وقراءة المفاوضات الراهنة بين الأغلبية وما يسمى في الحالة السياسية الموريتانية بالمعارضة يعتقد للوهلة الأولى أنه يقرأ رواية من روايات الخيال العلمي للفرنسي "فيرن جول"، وسيجد المتابع ل
في ذكرى مكتبة "السلام"، وفي ذكرى صاحبها الخلوق "أحمد ولد مناه" رحمه الله، وفي ذكرى البطلين المُلهمَيْن "أدهم صبري" و"نور الدين محمود"، أكتب هذه الخاطرة التي استعنت فيها بمقدمة عن الكاتب الموهوب الد
البطالة، أحدُ أهمِ مشاكلِ الشبابِ اليوم ، رُغمَ ذلك علينا الإيمانُ بأنّ لكل مشكلةٍ حل ، ولكلّ حدثٍ سبب ، ولكلّ داءٍ دواءْ.سبب البطالة الرئيسي متعلقٌ بالشخصِ العاطلِ عن العمل ، و لا أُزيحُ بذلكَ مسؤ
لقد اتصل بي في الفترة الأخيرة عدد كبير من الأصدقاء والقراء، البعض كان مستفسرا، والبعض الآخر كان منتقدا لمشاركتي في ما بات يعرف بمشروع الميثاق الوطني للشباب الموريتاني، ونظرا لطبيعة تلك الاتصالات ول
وجهة نظر حول قرار وزارة التعليم الموريتانية بمنع رجال التعليم من ارتداء "الدراعة" في أثناء مزاولة أعمالهم:لا شك في أنّ لكل مهنة زيًّا قد يناسبها أكثر من غيره، لكنّ قرارًا-بهذا الحجم من الأهمية-يحتا
إن كل مجتمع يدين بعقيدة معينة، له نظريته التربوية الخاصة به ، فالتربية لا تستعار ولا تستورد؛ بل هي ذات صلة وثيقة بعقيدة المجتمع ومبادئه التي يؤمن بها، ولا يستطيع أي مجتمع أن يتبني النظرية التربوية