ترتبط اللغة ارتباطا قويا بهوية الإنسان، في كل أشكالها وأبعادها ومستوياتها النفسية والسوسيو ثقافية والحضارية الشاملة ، فاللغة مكون أساسي من مكونات تميزالإنسان عن الآخرين، وتماثله مع من يشاركونه فيها
منذ أقدم العصور و الأنسان يسعى دائماً إلى حفظ صور حياته فبدأ بالرسم في الكهوف ثم الرسم على الجدران مثل المصريون القدماء ثم بالوسائل الأخرى كالشمع....حتى توصل العالم العراقي الحسن بن الهيثم إلى اختر
من مهامّ مكتب تنسيق التعريب بالرباط، التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (جامعة الدول العربية):تنسيق الجهود التي تُبذَل لإغناء اللغة العربية بالمصطلحات الحديثة...وتوحيد المصطلح العلميّ
عندما فاز المرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند برئاسة فرنسا في انتخابات مايو 2012 بدأت التساؤل يطرح حول الموقع الذي ستشغله سيغولين رويال مرشحة الحزب لرئاسيات 2007 ورفيقة هولاند التاريخية؛
السياسة في الأصل رَئِيسَةُ و سيدة المهن النبيلة و الساسة هم رؤساءُ القوم و أسيادُهم وقادةُ الرأي العام و هم "المُوَقِعُونَ عَنْ العَالَمِينَ" تماما كما أن العلماء هم "المُوَقِعُونَ عَنْ رَبِ العَا
السبب الثاني: أننا نقف من اللغة العربية أمام بحر عظيم من الكلمات والألفاظ على ما فيها من القصور الذي ذكرناه...ومعظم هذه الألفاظ ما يسمى بالمترادف، ومهما كان الكاتب أو المتكلم بليغا، ومهما ك
بتاريخ 01 سبتمبر 2015م، ومع انطلاقة أعمال اللقاء التشاوريّ الممهد للحوار الشامل، كتبتُ مقاليْن: أحدهما بعنوان: "رسالتي إلى الطبقة السياسية في موضوع الحوار وممهداته"، جاء فيه:لا شك في أنّ المَخاض ال
من شرفته في الملإ الأعلى يطل علينا للمرة الرابعة.. ما زال هو كما ودعنا قبل أربع سنوات، ممتلئا كبرياء، وعنفوانا.. بقامته الفارهة وجبهته التي لم تنحن يوما إلا للذي رفع السماء بغير عمد..
تفْتَتَحُ السنة الدراسية غدا الإثنين التاسع عشر أكتوبر بمشيئة الله عز وجل وفق بيان رسمي من وزارة التهذيب الوطني بعد تأجيل دام خمسة عشر يوما أَمْلَتْهُ و فَرَضَتْهُ علي ما يبدو "طوارئُ " صحية
هذا وتأسيسا على الكلام السابق وفي فشل العلم المادي والفلسفات والكتب الأخرى عن ادراك حقيقة الروح والموت فإننا نجد القرآن يجيب على هذه التساؤلات التى حيرت العلماء قديما وحديثا(92)وليس هذا فقط بل ان ا