منذ الإعلان عن الديمقراطية التعددية سنة 1991 والمعارضة الموريتانية تناضل بهدف تحقيق دولة القانون والعدالة والحريات، التي تتحقق بها التنمية ويرتفع بها المستوى المعيشي للفرد، وقد حققت المعارضة بذلك ر
عرفت العاصمة نواكشوط في مثل هذا الشهر من العام الماضي جريمة بشعة تمثلت في اغتصاب وحرق وقتل الطفلة "زينب" في مقاطعة "عرفات" من طرف ثلاثة مجرمين من أصحاب السوابق.
يختلف الموريتانيون طرائق قِدَدًا حول أسباب تخلف البلد رغم توافر اليُسْرَيْنِ: ثراءُ وتنوع المصادر الطبيعية التي يجود بها باطن هذه الأرض الشاسعة وقلة عدد السكان!.
لا تُفَكِّرْ أبداً.. فالضوءُ أحمَرْ.. لا تُكلِّمْ أحداً .. فالضوءُ أحمَرْ.. لا تًجادلْ في نصوص الفقْهِ.. أو في النَحْوِ.. أو في الصَرْفِ.. أو في الشِعْرِ.. أو في النَثْرِ..
في الواقع ليست هناك ثروة يمكن أن نفخر بها سوى النجاحات الأمنية المبهرة التي حققتها الدولة الموريتانية خلال السنوات الأخيرة بفضل مقاربة أمنية شاملة بسطت ظلالها على الأرض ليستفيء المواطن ظلالها ويشع
لم يكن يوم 12 ـ 12 ـ 1984، والذي نعيش اليوم ذكراه الواحدة والثلاثين، يوما عاديا، بل كان يوما استثنائيا، وأذكر بأنه لما زفت إليَّ في هذا اليوم البشرى بالانقلاب على "ولد هيداله"، وكنتُ حينها طالبا في
في هذه الأثناء و أنا صحبة أفراد العائلة عائدون من زيارة مطار أنواكشوط الدولي - أم التونسي المفاجئة السارة للشعب الموريتاني من رئيسه السيد محمد ولد عبدالعزيز في احتفالات عيد الاستقلال الوطني ال 55 .
زار الجنرال الفرنسي جانو لاكاز موريتانيا في زيارة سياحية هدفها حسب دعواه، زيارة الأماكن التي خدم فيها في آدرار أيام كان جنديا في جيش الاستعمار الفرنسي.
تحية تقدير واحترام لكم ولمواطنيّ الأعزاء وقرائكم الكرام، لم أكن أتوقع يوما أن أكتب للرأي العام وللجهات المعنية في وطني الغالي إلا عن قضايا مهنية أو قضايا وطنية كبرى.