السبب الثاني: أننا نقف من اللغة العربية أمام بحر عظيم من الكلمات والألفاظ على ما فيها من القصور الذي ذكرناه...ومعظم هذه الألفاظ ما يسمى بالمترادف، ومهما كان الكاتب أو المتكلم بليغا، ومهما ك
بتاريخ 01 سبتمبر 2015م، ومع انطلاقة أعمال اللقاء التشاوريّ الممهد للحوار الشامل، كتبتُ مقاليْن: أحدهما بعنوان: "رسالتي إلى الطبقة السياسية في موضوع الحوار وممهداته"، جاء فيه:لا شك في أنّ المَخاض ال
من شرفته في الملإ الأعلى يطل علينا للمرة الرابعة.. ما زال هو كما ودعنا قبل أربع سنوات، ممتلئا كبرياء، وعنفوانا.. بقامته الفارهة وجبهته التي لم تنحن يوما إلا للذي رفع السماء بغير عمد..
تفْتَتَحُ السنة الدراسية غدا الإثنين التاسع عشر أكتوبر بمشيئة الله عز وجل وفق بيان رسمي من وزارة التهذيب الوطني بعد تأجيل دام خمسة عشر يوما أَمْلَتْهُ و فَرَضَتْهُ علي ما يبدو "طوارئُ " صحية
هذا وتأسيسا على الكلام السابق وفي فشل العلم المادي والفلسفات والكتب الأخرى عن ادراك حقيقة الروح والموت فإننا نجد القرآن يجيب على هذه التساؤلات التى حيرت العلماء قديما وحديثا(92)وليس هذا فقط بل ان ا
الرمز هو تلك المرجعية التي تمثل الفئات و الجماعات و تتجسد فيه مبادئها و هو الترجمة الحية للعقل الجمعي لجميع أفرادها فهو كالإطار الجامع لمركب الأفراد و الأفكار و التكوينات من معالم أزمة الهوية الب
إن كان الإخلاص في العمل مهما كان سياسيا أو اجتماعيا أو غير ذلك معيارا أوليا للاعتبار والمسؤولية فقد قمنا – يا قادة الحزب - منذ تأسيسه بالعديد من الأنشطة التي تخدم الحزب بما فيها تأسيس وحداته وذلك ع
لم تساورني الشكوك ولو لمرة واحدة قبيل إعلان أسماء أعضاء المجلس الأعلى للشباب أن هـــــــذا الأخير سيعكس و بجلاء الوجه الجديد لموريتانيا الجديدة المتسامحة والحريصة على اشراك كافة أبنائها دون تهميش أ
السؤال بات مشروعا بعد أن توصلت الوزارة الأولى برسالة من المنتدى، يؤكد فيها رفضه التام للمشاركة في الحوار الذي دعت إليه الحكومة، ويطالب السلطات بالعودة إلى المسار التفاوضي الذي سبق وأن دشنه الجانبان