لقد تم تخصيص تغطية واسعة ل "الحدث الكبير" الذي شهدته العاصمة نواكشوط في يوم الاثنين الموافق 21 سبتمبر 2015، والمتمثل في الإعلان عن تأسيس قطب سياسي جديد يحمل اسم "كتلة الوفاق الوطني"، وبما أن الأحزا
كلمة الاصلاح هذه المرة لمعرفتها دائما ان كل ما جاء في القرءان حق و أن اي نشاط تقوم به هذه البشرية سيكتب قوله و فعله و خلجات قلب صاحبه و يسأل عنه سؤالا خاصا ان خيرا فخيرا و ان شرا فشرا و أن من مات ف
الدعوة للحوار الوطني تعني الإعتراف بوجود أزمة أستعصي حلها علي السلطة الحاكمة ورأت أو أُجبرت علي دعوة الأطراف السياسية التي تقف علي الجانب الآخر من الرصيف للتشاور في إمكانية حلها.إن قوة المجتمعات وا
فِي ثلاث دول عربية على الأقل، حتى الآن توجد ـ حسب علمي ـ وزارة باسم وزارة الشؤون القانونية، يناط بها اختصاص عام يتعلق بتعزيز الشرعية القانونية وحماية حقوق ومصالح أجهزة الدولة، وتقديم الخدمات القانو
من الطبيعي جدا أن نسمع من أهل السياسة كلاما واضحا للتعبير عن موقف ما، أو للتعليق على حدث ما، ومن الطبيعي جدا أن نسمع منهم من بعد ذلك، ومن بعد أن يكونوا قد تبينوا خطورة ما قالوا، نفيا وتكذيبا لماكان
أن تكتب عن حقائق تؤرق عموم أهل البلاد، دون اكتراث الجميع من ضعف و من قوة، أمر خطير و عمل شرير لا يسترعي و لا يستحق الانتباه، بل هو كذلك وجع داخلي مرير لا يحسه إلا قلة مقيدة بأصفاد و مفاهيم "السيبة"
غيرُ خاف أن الإهتمام و الإلتزام السياسي للشباب الموريتاني عَرَفَ تراجعا كبيرا مقارنة مع العشريات الأولي التالية للاستقلال (الستينيات، السبعينيات والثمانينيات).
لن يضحك أحد كما سيضحك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله لو أن الله بعثه إلينا ورأى بعض الناس في عصرنا هذا عاكفا على تطبيق كل شاردة وواردة من فتاويه، وسيضحك أكثر من الذين استخدموا فتواه وحرقوا شخصا بم
إذا كان الحوار... تعتريه أحكام الشرع الخمسة ، فإن الأصل فيه الجواز وذلك هو حاله في ظل واقعنا السياسي هذا ، ذلك لأن نهوض الدولة بسواعد جميع أبنائها ، هو الأكثر ضمانا للسكينة العامة في البلد .