هذه عشر تغريدات عن حوار السابع من سبتمبر، وقد بدأتها بالتغريدة الصادمة، والتي تؤكد بأننا في بلاد شنقيط، بلاد المنارة والرباط، قد وصلنا إلى مستوى مخيف من الانحطاط ومن الانهيار في القيم.(1) لقد تم و
التحدي الأول: 1_ الموت: الإنسان اليوم يموت كما تموت أصغر بعوضة في الكون و(ما دام الإنسان محتاجا ومخلوقا نتيجة لانطباعه بالسمات البشرية, ويموت كما تموت أصغر بعوضه في الكون.
بتاريخ 22 من شهر ذي القعدة 1436ه (7 سبتمبر 2015م)، انطلقت أعمال اللقاء التشاوريّ الموسَّع المُمهِّد للحوار الوطنيّ الشامل المرتقب أن يلتف حوله طيْفٌ واسع من السياسيين الموريتانيين، وعدد كبير من أصح
ليتني في عالم اليوم سمعت مناديا ينادي بإرساء “قيم الحيوانية” والذود عن مساوئ الأخلاق لأرتاح لندائه، وأكون أول المصدقين.سوف يكون شيئا جميلا!!كذلك سيكون من الصدق بمكان لو وجدنا مدافعا واحدا عن محارم
“جوهر الحكم الكلّياني ـ وربما طبيعة البيروقراطية من حيث هي ـ أنْ يجعلَ من الموظفين محضَ تروس داخل الآلة الإدارية وأنْ يجرّدهم إذًا من كل صفة إنسانية. ” حنه أرندتْ
نظم المعهد الموريتاني للدراسات الإستراتيجية يوم الخميس 3 سبتمبر 2015 بنواكشوط ندوة علمية تحت عنوان "بناء الإنسان الموريتاني في القرن الواحد و العشرين" ضمت ورشتين حول "الاقتصاد" و "التعليم و القيم و
يتمثل الدور الأول للدولة في خلق وتحقيق العدالة بين أفراد المجتمع، وبالمفهوم العام للعدالة، حيث يجب أن يحس المواطن بالعدالة عند التقاضي أمام المحاكم وتساوى الفرص في المقاولة مع جميع أفراد المجتمع وأ
كان الوقت رقيقا لايعكر سمري فيه سوي أحاديث جانبية لاعلاقة لها بالصفاء الروحي , ماديات وجزئيات تافهة وتفكير فوق طاقة المحرومين حتي من أمل في حلم , بكاء صبية رخائهم يتجسد في ماجناه أبائهم عليهم كما ج