هناك ركود ملحوظ لا تخطئه العين في الحقل الثقافي ؛ وخاصة في ولاية لعصابه .فهذه الولاية التي أنجبت علماء وشعراء و أدباء ناطحت بهم عنان السماء ؛صارفيها الأدب اليوم من سقط المتاع ؛ وضاع فيها الإبداع بس
إنه يشع بكمال الربوبية هذه الصفات التي يتحدث عنها هذا النص إنما هي صفات الخالق، المدبر، المكون، قيوم السموات والأرض. وهذه المعاني التي تنبثق من هذا الكلام هي عبارة عن إشعاع يسري إلى كيان الإن
من الموريتانيين قومٌ حُوًلٌ قُلًبٌ تَحُوًلَ و تَقُلًبَ مناخ نواكشوط الذي يراوح بين الحر العنيف و البرد اللطيف علي مدار الساعة يُصْبِحُ ساخنا و يُمْسِي باردا.
رغم أني لستُ من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في البحث عن تفسيرات و تأويلات لمثل هذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لاعتقادي بأن تلك التعديلات والترقيعات لا يمكن تفسيرها بعي
عند تكليف المهندس السيد يحيي ولد حد مين، بتسمية الحكومة الموريتانية بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة استبشرنا خيرا، كون الرجل معروف بنزاهته وجده ومثابرته علي العمل زد على ذلك بعده السياسي والاجتماعي
أن تعتاد عدم التفكير في أخطائك يعطيك إحساسا ضعيفا بالصواب و يجعل التعصب أول طرق دفاعك عن نفسك" توميس بين"دعنا لا نقف كثيرا على ما قد فات، فعلينا ان نستعد لما هو آت" ـ قول مأثورو تمر أغلب الأحزاب ا
معارضتنا بلا تأثيرات ،تعاني تضارب المصالح والانقسامات ،تحسبهم جميعا وقلوبهم أشتات ،يجتمعون في مجالس وعلى الطاولات وهم متفرقون في التوجه والنيات ، متحاسدون متباغضون متنازعون ؛حتى على الصغة والتسمية
طبيعي جدا، بل أكثر من بديهي، أن تبدي قوى المعارضة (تصريحا وتلميحا وما بينهما) كل النقد والاعتراض على سياسة النظام الحاكم الذي تشكل معارضته سر وجودها وجوهر دورها.