استمعت في أحد المنتديات إلى ما قاله الصحفي والكاتب حمزة سيدي حمود حفيد قاضي لبراكنه لمهابه الطالب اميجن فأحببت أن أشارككم ما كتبه الفرنسي كابريال فرال عن لمهابه في كتابه : طبل الصحراء أو Tambour de
إلى متى ستقبل الحكومة والشعب على حد سواء بهذه المظاهر المقززة لآلاف المواطنين الذين يعيشون على الهامش دون سكن لائق يقيهم حر الصيف ومطر الخريف وبرد الشتاء ودون مراحيض تحفظ لهم كرامة نسائهم وصحة أبنا
اعتبر الوزير السابق والقانوني البارز الاستاذ سيدي محمد ولد محم، أن من شأن الاجترار ان يحيل الفقه إلى التراجع ثم التآكل؛ مبرزا أن ذلك ينقله "من حالة إبداع في رتق المسافة بين الحياة الإنسانية ومضامين
تناول الوزير السابق أسلكو ولد أحمد إزيد بيه موضوع مظاهر فساد بعض الموظفين الحكوميين "فور تعيينهم" في وظائف جديدة؛ مبرزا أن تلك المظاهر تتجسد في نفقات يتم تصخيم فواتيرها رغم عدم وجود ما يبررها أصلا.
ليس من المعهود، من الناحية الموضوعية تقييم حصيلة أداء أية سلطة قبل اكتمال الولاية الاولى لرئيس منتخب؛ أحرى عند ثلاثة أجزاء تلك الفترة الزمنية المحدودة؛ لكن بروز مؤشرات ميدانية ملموسة على جدية وجدو
تمر علينا الذكرى الثالثة لتنصيب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني؛ وهي مناسبة تستحق وقفة تأمل وتفكير؛ مراجعة وتثمينا للمنجزات الكبيرة التي تحققت في هذه الفترة الوجيزة؛ رغم ما طبعها