تَلَقَّيْتُ دعوة كريمة مقدرة من حكومتي للمشاركة في أعمال مؤتمر نواكشوط الدولي حول "ثقافة السلم والاعتدال في مواجهة التطرف العنيف"، الهادف إلى تقييم وتقديم المقاربة الموريتانية في مجال التصدي للتطرف
في سلسلة أغاريد كتبتها في تويتر تساءلت عن العلة في كون التجانس شبه المطلق بين سكان بلد معيَّن لا يضمن الحدَّ الادنى من وحدته ولا سلمه الإجتماعي و ضربت مثالا على ذلك بالصومال ،ومثَّلت لكون العكس يثب
ينظم المركز الموريتاني للدراسات الاستراتجية في نواكشوط يومي 19 و 20 أغسطس الجاري مؤتمرا كبيرا حول المقاربة الموريتانية في مجال مكافحة التطرف العنيف يقال إن شخصيات سياسية من الوزن الوطني و الإقليم
إنه بلد جميل لا مثيل له في العالم.. تثري فيه على حساب الشعب وتشتري سوحه العامة بأوقية ونصف أوقية وتنهب خزائنه وتتهرب من ضرائبه وحين يطمئن قلبك على ثراء الجيل الخامس عشر من أحفادك..
في وقت متأخر من ليلة الجمعة الموافق 14 أغسطس 2015، وفي حدود الساعة الثانية ليلا توقفت سيارة من نوع (Toyota Land Cruiser) عند نقطة تفتيش في "جبالي"، وبعد إجراءات التفتيش العادية سمح للسيارة بأن توا
عادة ما يكون الحوار مدخلا طبيعيا للتفاهم والتقارب المؤديين للتعايش المشترك حتى بين الحضارات المختلفة.إلا أن الحوار هذه المرة لن يؤدي لنتيجته الطبيعية لأن القاعدة تقول ما بني على باطل فهو باطل، فخ
إذا أردت أن تعرف أننا نفتقر إلى صحافة بالمعنى الحقيقي، وإلى صحفيين يكتبون بإحساس وإنسانية ونصح للمسلمين، فاقرأ لأحد الأخوين "حنفي" و"سيدي عالي" أو لأحد أشباهما ومشتقاتهما!
ترجع جذور أزمة النظام السياسي الموريتاني إلى البدايات الأولى لقيام الدولة، مع انطلاقة التأسيس، فجاءت العديد من الأحكام المتعاقبة على البلد التي بزعم محاولة الإصلاح والسعي للسيطرة على الأزمة، التي