مهما كان حجم ما تراءى إثر زيارات رئيس الجمهورية لولايات الداخل من علامات القبلية المفلسة التي يحاول المغرضون و السماسرة المتاجرون بمفهومها الخائر أن يكسبوا من جاه زائف زهيد و مال وسخ بالنهب و مكانة
دعونا نتوقف قليلا مع ست انتخابات تم تنظيمها في السنة الأخيرة في ست دول من عالمنا العربي والإسلامي، ودعونا نتأمل قليلا في النتائج التي أفرزتها تلك الانتخابات، ودعونا نأخذ بعض العبر السريعة من تلك ال
بدأ التقرير بإثبات ما حققته موريتانيا ؛من معدلات نمو قياسية في السنوات القليلة الماضية ،بفضل ما يميزها أصلا من موارد طبيعية ، ووصف ذلك بالنتاج لاتباع سياسات صحيحة وسليمة دعمت بناء ركائز أساسية ؛لخل
و تمضي قاطرة التخلف تجر وراءها قطارا من الهوان و الخلافات و الغفلة عن فك طلاسم و عقد القضايا الشائكة المزمنة، و تملأ صَدْرَ واقع البلاد في سيرها رعبا و كأن ركابها على رؤوسهم الطير.
كثيرة هي الكلمات والمصطلحات التي تآمر عليها أطر ووجهاء هذه البلاد فأفرغوها من محتواها ومن مدلولها الأصلي، وحولوها من كلمات حسنة السمعة إلى كلمات سيئة السمعة والصيت. إنها كلمات كانت في الأصل تنمي ر
بعد مؤتمر لابول 1990 ، أيقن الزعماء الأفارقة أن المساعدات التى كانت تاتيهم "رغدا" من "أسيادهم" الفرنسيين ، باتت مرتبطة بإقامة "ديموقراطية " ( من أي نوع ) ، فى بلدانهم ، أي أن أسباب " الأرزاق الخارج
من يشاهد احتشاد الجماهير وجهادها لاستقبال الرئيس في زيارتها يخيل إليه أن وراء هذه الحفاوة وجه حق أو علة تبررها أو تعطيها مشروعية والواقع أن كثيرين ممن أتعبوا أنفسهم وجهدوا في استقبال الرئيس لم يكون
منذ ما يزيد على سنتين كتبت مقالا تحت عنوان اكتشاف شعب ، وذلك بعد الزيارة التي أداها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز آن ذاك لتجمع قرى بورات حيث وضع حجر الأساس لهذا التجمع الحيوي، والذي نأمل أن