الإلحاد عكسه الاستقامة و يُعرّف لغة بأنه الميل ، ومنه اللحد في القبر إذ سمي لحداً لميله إلى جانب منه ، ويقوم الالحاد على فكرة أساسها إنكار وجود الله الخالق سبحانه وتعالى إذ يدعي الملحدون بأن
سرعان ما يكتشف المتتبع للساحة الثقافية والاجتماعية في موريتانيا أن وسائل الإلحاد والعنصرية وسائل غير طبيعية وكانت مدخلا دخل منه من أعد العدة لهدم هذا المجتمع المسلم والمسالم كما ان من يلاحظ خطابه
بعث شاب موريتاني التحق بصفوف تنظيم الدولة الإسلامية، المعروف اختصاراً بـ"داعش"، برسالة إلى والدته وذويه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أعلن فيها التحاقه بالتنظيم بعد اقتناعه بمنهجه
من هذا المنبر أقول للكريمين المبجلين الدكتور ناجي محمد الإمام والدكتور محمدو ولد احظانا ومن لف لفهما في بات يعرف بأزمة اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين،
كلمة الإصلاح هذه المرة نريدها أن تكون صاروخا خاصا مهمته الدوران حول ما سمي في التاريخ بالشناقطة أين كانوا يسكنون ؟ وما هي مميزاتهم ؟ وأين تـقف حدودهم ؟ وماذا كانت علاقاتهم بغيرهم ؟
عندما يتوارى العقلاء ويغيب الحكماء، ويتصدر المشهد الإعلامي والسياسي فرسان الفتنة فذلك يعني بأنه قد أظلنا زمان فتنة لا تبقي ولا تذر، وكيف لا يظلنا زمان الفتنة، وقد جددت لنا المخابرات في السنوات الأخ
تكمن ظاهرة الإلحاد حسب إعتقادي الشخصي إلى أسباب عدة لا يمكن حصرها في الجانب الفكري العقلي وحده ، الذي تبلور نتيجة تراكمات من الدراسة العلمية الرصينة في مجال الدين و التدين ، إذ أن شخصية الإنسان مه
قام رئيس الجمهورية يوم أمس بزيارة لقرية هامد التي تمثل عاصمة ذلك المركز الإداري الكبير.وتعتبر بلدية هامد أكثر بلديات مقاطعة كنكوصه سكانا حيث يقطنها العشرات من "آدوابه" و"لكسور"، ويعيش هؤلاء السكان