لا يمكن لأي موريتاني وطني صادق، نزيه ومخلص لوطنه، إلا أن يشعر بالفخر والاعتزاز وهو يسمع زغردة نسائية موريتانية يرتفع صداها في محفل قاري مثل مؤتمر قادة دول وحكومات الاتحاد الإفريقي وفي مدينة أديس أب
سلم اليوم صاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني رئاسة الاتحاد الإفريقي لأخيه وصديقه رئيس جمهورية أنغولا الشقيقة جواو لورينسو، إيذانا بانتهاء مأمورية كانت عناوينها البارزة الحكمة، ووضو
من المعلوم أن لرجالات الدولة و قادة الطرح السليم "حظوة" معلومة الأحجام و الأوزان في دفع باهظ الأثمان، لقاء تضحيات الالتزام بالمبادىء و القيادة الحكيمة للمشاريع الوطنية ذات الأهداف السامية، التي تمخ
في تلك البقعة القصية من شمال غرب القارة الأفريقية، حيث أرض شنقيط، موئل حفظة كتاب الله ومنارة العلم والفقه والشعر، البعيدة عنا جغرافياً والقريبة منا وجدانياً، امتزجت الحكمة والحنكة الإماراتية والمور
الحديث عن الإمام العلامة المجدد الشيخ عبدالله ولد بيه حديث إكبار وإجلال ، ومقام فيه متسع للمقال ، عن هذا الذي كلما ذكر تغمرنا مشاعر الزهو والخيلاء ، وتتملكنا أحاسيس الفخر والكبرياء ، مترعة بنشوة ال