في زمن السيبة الثانية من تاريخ موريتانيا وأيام حكم معاوية ولد الطائع ؛ عم الفساد وانقصمت عرى القيم ، واستبيح المال العام وأرخى الظلم سدوله، وأنتهجت البيروقراطية منهجا وضاع الضعيف وسحقت أظلاف المفسد
بناء على تقارير أممية سابقة و مساعي دولية حثيثة منها تعيين الإتحاد الإفريقي للرئيس الموزنبيقي السابق شيسانوا مبعوثا خاصا بالصحراء الغربية و بالإضافة الى تنامي الإنتفاضة الشعبية بالأراضي المحتلة و ص
اختار الغرب إيران شُرطياً له في الخليج عن قصد ودراية، فالغرب الذي يملك أدوات استشراف كافيه ومحترفه - من أجهزه استخبارات ومراكز أبحاث ومفكرين - يدرك جيدا من يمكنه تنفيذ مخططه "الشرير" في منطقه الشرق
منذ أن اهتم الإنسان بتدوين معارفه و توثيق أفكاره و أرائه و معتقداته ، و تمثله للكون و فهمه للظواهر الطبيعية، طور أبجديات عديدة استعملها للكتابة على الأحجار و الألواح الطينية و أوراق البردي ، و
قال حاكم مقاطعة بومديد، الحسن ولد أحمد معلوم، إن نقل إقامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى منزل الجنرال محمد ولد الغزواني ، كان مجرد إجراء أمني، باعتبار أن منزل الحاكم غير آمن ولا مناسب لإقامة الرئي
معالي الوزير الأول بلا حول مني ولا قوة... ولدت على رمال هذه الصحراء القاحلة... دون أن أدرك كيف ولماذا.... هكذا –معاليكم- قضائي والقدر... "لبست ثوب العيش على هذه الأرض لم أستشر"...
طالعت الكثير من الكتب واستمعت إلى الكثير من المحاضرات، الدروس، القراءات بل وحتى المناظرات حول سيرة حبيبي وسيدي ورسولي صل الله عليه وسلم، كان ابلغها واجملها واحسنها واقربها وارسخها في ذهني ووجداني ت
أن تظهر ايران نياتها وأطماعها التوسعية في الوطن العربي، فهذا ليس غريبا بل منتظر، لأن إيران عرفت عبر التاريخ بطموحها إلى السيطرة على المنطقة العربية والتحكم في قراراتها ومقدراتها .
تكمن ظاهرة الإلحاد حسب إعتقادي الشخصي إلى أسباب عدة لا يمكن حصرها في الجانب الفكري العقلي وحده ، الذي تبلور نتيجة تراكمات من الدراسة العلمية الرصينة في مجال الدين و التدين ، إذ أن شخصية الإنسان مه