أثار الاختلاف الملحوظ بين الصورة المتداولة لكاتب المقال المسيئ للجناب النبوي الطاهر؛ محمد الشيخ ولد امخيطير أيام كتابته لمقاله سيء الذكر، وبين الصورة التي ظهر بها على شاشة التلفزيون الرسمي وهو يعلن
في يوم 23 إبريل 1992، أي بعد أربعة أيام فقط على إعلان تنصيب العقيد معاوية ولد سيدي أحمد الطايع رئيسا للجمهورية الإسلامية الموريتانية طبقا لنتائج انتخابات 24 يناير من نفس السنة؛ تم فتح الحدود البرية
يعد المرحوم الضابط احمد ولد اللب أول دركى موريتانى يحمل رقم التعريف العسكري 001 في سلك الدرك، وقد عرف عن المرحوم الثقة والثبات أثناء المراحل الأولى لتأسيس الدرك الوطنى،
ظهر الرئيس السابق لحزب تواصل المعارض محمد جميل ولد منصور وهو يحمل شعار حزب التكتل الديمقراطي عاليا، ولد منصور فكر وقدر وأخيرا قرر ان يكون الشعار تكتليا..
تداول نشطاء على الفيس بوك سيارة تحمل صورا مكبرة للرئيس السابق معاوية ولد الطايع، وهي تتجول بشوارع العاصمة، وقد انقسم الرأي حول المغزي من رفع الصورة في هذا الوقت بالذات الذي تدخل فيه البلاد حملة ان
بـ 29 بوصة فقط، يقف في سن الـ 50 عاماً ليزوره #الناس من كل حدبٍ وصوب، فيقطعون أميالاً لأخذ صورة معه أو للتبرك به، أو حتى لرؤيته، هكذا أصبح “باسوري لال”، من مقاطعة مادهيا براديش الهندية مشهوراً.