هناك جملة من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها البعض كلما أراد أن يتحدث عن الحوار، ولعل من أهم تلك الأخطاء ومن أكثرها تكرارا وشيوعا ما سيتم الحديث عنه من خلال النقاط التالية:
1- وزراء يكتبون و أكاديميون يؤلفون، هؤلاء بناة حقيقيون / طالعت في بعض المواقع مقالا جيدا قيم كاتبه وزراء من تركيا يكتبون في وسائل الإعلام مقالات علمية و تحليلية مساهمة منهم في إنارة الرأين العا
إذا كان شرط الكفاءة العلمية والشهادة المدرسية أو الجامعية أصبح من الشروط الضرورية اللازم عرفا وقانونا توافرها في أي شخص يرغب في المشاركة في مسابقة من مسابقات الاكتتاب الوظيفي، وإن كانت تلك الشهادات
مسؤولية تاريخية وواجب وطني أعتباردعوة رئيس الجمهورية اعتماد 2015 سنة للتعليم،سابقة تستحق التقدير وفرصة حقيقية لتصويب وضع مختل منذ النشأة، يستدعي من مختلف النخب والقيمين علي الشأن العام بشكل أخص، ال
المتابع لتصرفات الرئيس "عزيز" في الفترة الأخيرة لابد وأن يصيبه دوار شديد إذا ما حاول أن يربط تلك التصرفات بعضها ببعض، وأن يعطيها تفسيرا منطقيا على أساس أنها يمكن أن تساعد في تفسير وفي تحديد ما يفكر
أعلم أنه سيقول السفهاء من الناس : هذا نفاق سياسي أو تقرب …. تزلف ومناصرة للرئيس إلى غير ذلك من التأويلات المقبولة أو المرفوضة ، وجوابي : لا أهرب من ذلك التوجه بل أدعمه لمسائل كتبت عنها مرات.
قد تصدق الشرطة... حدثوني أنني بعد قليل أتجه إلى العدالة، أنا وأنتم ، نحن جميعا في طريقنا إلى العدالة منذ وقت ليس باليسير على دربها نسير ، نتجاوز مطبات قطاع طرقها وحفر وتقعرات مسالكها الوعرة.على الد
لى الرغم من أنني لست قاضيا أو محاميا أو وكيل نيابة إلا أنني أومن إلى أقصى الحدود بالفقرة القانونية "لا يحق أي فرد جهل القانون". وهذه هي أهم عبارة احتوت عليها جميع الدساتير ...
أوقفتُ السيارة قبالة البنك الشعبي على شارع جمال عبد الناصر في انتظار أحد التجار. و قبل أن أنزل منها، تقدم إليّ رجل ملثم و بعد التحية سأل: "هل أنت فلان؟