في انتظار ما قد تمطر به سماء الحوار الغائمة ، فلا بأس إذن من إبداء ملاحظات سريعة وإعطاء توضيحات بسيطة في حدود ما لدي من معلومات متواضعة ، تصحيحا لمغالطات وتوضيحا لمعلومات تم تداولها هنا وهناك عن قص
بالأمس قرأنا في الإعلام حول مصير عضو فرقة موسيقية متهم، كان قاضي التحقيق قد وضعه تحت الرقابة القضائية، ما ملخصه أن "غرفة الاتهام في محكمة الاستئناف قد انقسمت على نفسها في شأنه، فقال الأعضاء ببقائه
في مقال سابق، بعنوان: "رِفْقًا بالقبيلة"، قلتُ إنّ القبيلة ركيزة رئيسة في تركيبة المجتمع العربيّ منذ القِدَم، ولا تزال حاضرة بقوة في المجتمع الموريتانيّ، وفي العديد من الدول العربية الأخرى.
يعتبر فساد التعليم في موريتانيا من المسائل القليلة التي تكاد تجمع عليها مختلف الجهات في البلاد، بيد أن الجميع اعتاد التعايش مع هذا الواقع التعليمي الفاسد، وكأن الكل يفضل إدارة الأزمة، بدل البحث عن
"لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل (أي محمد)، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلا
عاد إلى العاصمة فجر اليوم فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الرئيس الدوري للاتحاد الافريقي سابقا...عاد و في جُعْبته أكثر من درس و عِبْرَة...لقد تخلّى صاحبُنا عن منصبه كرئيس للاتحاد الافريقي بخير و
ما إن بدأ الحديث عن قرب انطلاق حوار شامل وكامل بين كافة الأطراف السياسية في البلاد بغية تقريب وجهات النظر بينهم في كلما من شأنه أن ينقذ العباد والبلاد مما يحدق بها من مخاطر داخلية وخارجية وبلا خطوط