في مقال سابق، بعنوان: "وجهة نظر فيما يُعرَف عندنا ب"التمييز الإيجابيّ"، قلتُ إنني منزعج من سلوك بعض المواطنين الموريتانيين الذين يرفعون شعار الدفاع عن شريحة معينة يزعُمون أنها مظلومة ومهمشة ومحتقرة
إن السكوت عن الوضعية التي تعيشها الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "اسنيم"، بسبب اضراب عمالها منذ أربعة اسابيع، لم يعد ممكنا وعلي كافة القوي الوطنية في الموالاة والمعارضة، التحرك بسرعة من أجل انهاء ه
لطالما قرأ شباب وشيوخ الأمة الإسلامية سيرة النبي عليهالصلاة والسلام قراءة أقرب ما تكـون-حقيقة- للقراءة السردية –الباردة- وخصوصا ما يتعلق بالمراحل الأولى من تلك المسيرة المباركة، وقد نتفهم ذلك في ض
تعتبر السياسة فعلا " لعبة قذرة" ذلك أن متعاطي السياسة يبحثون عن مصالحهم الآنية، وبأي ثمن، وعبر أي أسلوب، لكن قمة الانتهازية، بل وانعدام الإنسانية عندما يصل الجشع السياسي بالبعض لاستغلال مأساة إنسا
ﻗَﺪْ ﻛُﻨﺖَ ﻓِﻴﻨَﺎ ﻣَﺮْﺟُﻮًّﺍ ﻗَﺒْﻞَ ﻫَٰﺬَﺍ لايليق بكاتب ولا بصاحب موقف أن يقف ضد وطنه في لحظات الوجع الكبير ، لايليق بأي صاحب فكر أو صاحب وجهة نظر أن يتحامل على وطنه لحظة المصابات الكبرى ولحظة الفج
كتب الاعلامي والكاتب الكبير حبيب الله ولد احمد تدوينة جاء فيها ، (ترك شهداء الجيش الوطني الموريتاني رسالة جميلة مقتضبة مكتوبة بالدم رسالة من أروع ما قرأناه فى هذا العصر الموريتاني البائس تقول ال
أيها الجندي لا تمت وأنتَ في شاحنة عسكرية، فإن حدث وإن مُتَّ وأنتَ في شاحنة عسكرية فعليك أن تعلم بأن الذي سيحدث بعد وفاتك هو الآتي: لن تتوقف إذاعة "الخدمة العمومية" عن غيها، وستستمر "الموريتانية" في