تهيأت للكتابة عن تبعات أو بقايا نظام "الرق" في موريتانيا الشقيقة لكل العرب والمسلمين بالفعل، قبل أن أطلع على التشكيل الوزاري الأخير فيها والذي سيطرت فيه النساء على الدبلوماسية الموريتانية!هذا هو ال
لقد خرجتُ بجملة من الملاحظات السريعة بعد قراءتي الأولى لما يمكن أن نسميه بوثيقة الوزير الأول للحوار، والتي تلخص رد الأغلبية على مبادرة الرئيس "مسعود"، وهذه هي الملاحظات السريعة التي خرجتُ بها بعد ت
منذ سنين عديدة تطالعنا من حين لآخر صحف غربية متعطشة لجني الأرباح ، أو بحثا عن الشهرة ، برسوم مسيئة لنبينا الكريم ولأمتنا المسلمة ، وكانت الردود على هذه الإساءات متباينة ، فكانت أحيانا المقاطعة الاق
سيدى الرئيس أنت بحق تستحق الإجلال والتقدير ، موقف مشرف ومشرق يتناسب مع رئيس يحمل لقب رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية ويمثل عزة المؤمن وقوته حين تستهدف مقدساته تمثلا للوصف الذى امتدح الله به
لو لم تقدِّم الوزيرة فاطمة فال بنت اصوينع حصيلة مقنعة وأداء حسنا خلال مأموريتها السابقة في وزارة الثقافة والصناعة التقليدية ، لما استحقت الصعود إلى هرم الدبلوماسية الموريتانية ممثلة في وزارة الشؤون
كلما حصلت عملية ارهابية كبيرة، أو عملية سطو سلمية أو عنيفة في فرنسا، غالباً ما يكون منفذوها من المسلمين المغاربة أو الأفارقة، وكلما هوجمت بالعصي والحديد والسلاح الأبيض تظاهرة مؤيدة لفلسطين أو لقضية
حين تم الاعلان خلال السنة الماضية عن تعيين فاطمه فال بنت اصوينع وزيرة للثقافة والشباب والرياضة، بدأ الرأي العام الوطني يتساءل عن الاسم الجديد الذي صعدت صاحبته فجأة إلى الواجهة.