لقد فرض علي هذا الموضوع نفسه ، فأنا لا أحب أن أقول إلاخيرا ، وعند الإقتضاء سأقول ما بال أقوام، وبما أنه من المعلوم من الدين بالضرورة أن قلب الحقائق محظور، لذلك لا أحتاج هنا لسرد الآيات الكريمات ،
أعرف أن هناك أشكالا عديدة من الظلم تحدث على أرض الجمهورية الإسلامية الموريتانية، ولكني لم أكن أعتقد أن الأمر قد يصل إلى هذا الحد، ولم أكن أعتقد أن الحراس القادمين من ازويرات، والذين يرابطون على مشا
لا شك بأن كل متابع وخبير في القضية الأزوادية يدرك بأن حلها يكمن في الإجابة على سؤالين... الأول: إلى أي مدى فرنسا مستعدة للتقدم في أعمالها الاستعمارية في أزواد...؟ الثاني: إلى أي مدى يستعد الازواد
تنغمس وسائل الإعلام هذه الأيام في برامج فارغة المحتوي، حول إشكالية لا طائل من ورائها، سوي صب الزيت علي النار للاحتراق أكثر، فالمجتمع الموريتاني الواحد لا يفرقه اللون و لا العرق.متماسك بعامل الدين ا
طيلة السنوات الفارطة كتبت في هذا الموضوع ،و رفعت ستار "الممنوع" عنه و تناولته من وجهتين: الأولى ذكر الحقائق والثانية إنصاف الفئة ،كل فئة من منظور متعدد الزوايا والاركان باعتباره موقفا صارما إلى جان
إن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه، حيث إن نزوع الإنسان الفرد إلى الجماعة والانخراط في المؤسسات الاجتماعية المختلفة، يعد جزءاً أساسياً من سجية الإنسان وطبعه الذي لا ينفك عنه.
"العبودية" ربما هذه الكلمة أو هذا المفهوم هو الأكثر تعرضا للظلم في التاريخ الموريتاني والأكثر تعرضا للتسويق، وما تحتاجه الحالة الاجتماعية الموريتانية هو إعادة تشريح هذا المفهوم والتوسع في كل أبعاده