بالنظر إلى الزوبعة الاعلامية التي واكبت حفل تنصيب هيئة المعارضة الديمقراطية، أودُّ الاشارة إلى أنّنا أمام صنفيْن من صنوف المعارضة و نمطيْن من أنماط حبّ الوطن و الشعب..و كلّ منهما جدير بالتقدير و ال
تهافت البعض هذه الأيام على استخلاص دروسهم من سقوط النهضة في انتخابات تونس التشريعية، وسقوط نظام بليز في بوركينا فاسو، فينتقون الدروس التي يريدون استخلاصها بعناية لا تهتم كثيرا بواقع الحال وسياقاته،
خبران أو هما على الأصح حدثان طبعا بجديتهما في بحر الأسبوع المنصرم مادة المشهد الإعلامي بمنشوريه الورقي و الالكتروني و مَسمُوعِه الإذاعي و مُشاهَده التلفزيوني، حيث اهتم أحدهما بشأن بالغ الأهمية في
بدءا لابد من القول بأننا أمام قصة في غاية الغرابة والإثارة ، بطل هذه القصة عملاق من نوع خاص، إنه عملاق يتحدى الزمن، ويتحدى القانون، ويتحدى المنطق، تماما كالعملاقة الذين يمكن أن تقرؤوا عنهم في قصص
لقد سبق لي أن كتبت مقالين عن تونس بعد ثورة 14 يناير 2011، الأول كان بعد انتخابات أكتوبر 2011 "انتصار النهضة والرسائل الثلاث" وهي رسائل للعالم والعلمانيين وللإسلاميين، ويبدو أن أغلبها أو الغالب في ك
إني أتمنى ـ وبكل صدق ـ أن أكون مخطئا بهذه البشارة المفزعة، ولكن عندما عدتُ إلى موقع الوكالة الموريتانية للأنباء تأكدتُ بأن هذه الحملة لن تختلف عن أخت لها سبقتها في الظهور، وهي حملة سابقة قد اكتمل ا
النصيحة عادة تقدم لشخص له ارتباط وثيق بصاحب النصيحة ، لكنني في هذه النصائح الثلاثة خرجت عن المألوف ، فقدمت نصائح كانت كلها من أجل وضع القطار على السكة حسب وجهة نظري المحدودة .
لا تعتبر هذه الفترة أيام عز وفخر لفريقنا الوطني لكرة القدم، بعكس مثيلتها من العام الماضي حيث لا تزال زغاريد النصر تسمع في الآذان بعد ما يزيد على ربع العام من الفوز على المنتخب السنغالي، الفوز الذي