قبل أيام أقدمت السلطات الفرنسية في مدينة باريس على منع فتاة منقبة من دخول دار الأوبرا بحجة أن ملابسها غير مناسبة، وقبل ذلك وعلى مدى الأشهر الماضية وفي مدن أوروبية مختلفة تعرضت سيدات مسلمات للتمييز
الأستاذ محمد يحظيه ولد أبريد الليل لا يكتب ترفا ولا تكلفا وعندما يعبر عن فكرة ما فعلينا التوقف عندها فالرجل كاتب فذ وصاحب فكر وبصيرة سياسية مهما اختلف معه البعض، إن حديث التيار الذى يقوده ولد أبريد
عاد الأمل ضعيفا إلى الساحة السياسية الموريتانية بعد حالة اليأس التي خيمت عليها منذ الإنتخابات الرئاسية الأخيرة، وذلك بعد أن راجت أمس أخبار عن بدء رئيس الوزراء السابق مولاي ولد محمد الأغظف بتكليف من
"مَا صَابْ إعيشْ إرَبِ الريشْ" – مثل حساني -إن أكبر المشاكل التي تعاني منها موريتانيا من قَبْل داعش و الغرب و الحوثيين و القاعدة و الشيعة و السنة و البعثيين و الناصريين و الإخوان و الأقباط و الطوار
منذ أن اتجهت بوصلة سياسة الرئيس محمد/عبد العزيز إلى قضية إشراك الشباب في تدبير الشأن العام والمتاريس تتداعى لكن بصعوبة بالغة، فالواقفون بوجه الشباب في كل مرة يتحدون أحلام الأجيال الجديدة، ويصدونها
للمرة المائة بعد المليون يهزم منتخبنا الوطني، الأمر ليس بالجديد ابدا أو المفاجئ، الطريف هذه المرة ان الهزيمة كانت من طرف منتخب المغرب المحلي وليس الوطني وبخمسة اهداف نظيفة.
لا علم لي منذ استطعت التمييز بين الممكن والمستحيل، بفسحة من الواقع العربي، ولا من الزمن العربي المعاصر، يمكن تخصيصها للتفكير المتأني دون شواغل صارفة، ذلك أن الواقع العربي من حينها، يعاني من وطأة ا
يمكن أن نقسم الكتابة في الشأن العام إلى ثلاث مستويات أو إلى ثلاث درجات، بين الدرجة والدرجة كما بين مدينتي "انبيكت لحواش" و"الشامي" من تفاوت في العمران.