"رئيس الجمهورية هو حامي الدستور وهو الذي يجسد الدولة ويضمن، بوصفه حكما، السير المضطرد والمنتظم للسلطات العمومية. وهو الضامن للاستقلال الوطني ولحوزة الأراضي."
خطاب رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في لقائه وجها لوجه مع الفاعلين الاقتصاديين في القطاعين العمومي والخصوصي في ظرف بالغ التعقيد مناسبة استغلها فخامته لتحديد الاولويات التي يجب أ
دعا السياسي البارزمحمد جميل ولد منصور؛ الرئيس السابق لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) المعارض، إلى "متابعة ومواكبة" مدى تجاوب رجال الأعمال مع ما ورد في الخطاب الذي وجهه لهم رئيس الجمهوري
لم يثر أي قرار أو إجراء رسمي من الترحيب والارتياح في صفوف العاملين أو المهتمين بالقطاع المعني به؛ إداريا كان أم أمنيا، ما أثارته ترقية قائد أركان الدرك الوطني عبد الله ولد أحمد عيشة (بلاهي) من رت
شرفني وكلفني فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بالمشاركة في خدمة وطني من أوسع أبوابه من خلال إدارة قطاع الزراعة إبان الأشهر العشرة الماضية في ظرفية وطنية وإقليمية ودولية شهدت تداعي
أبدى الكثير من المراقبين والمحللين المهتمين بالشأن السياسي وامور الحكامة في موريتانيا؛ مثلهم مثل العديد من المدونين ونشطاء ورواد شبكة التواصل الاجتماعي، استغرابهم (صدمة بعضهم) لسماع قائمة التشكيلة
من أبرز ما استوقفني في التشكيلة الوزارية الجديدة مستوى الحضور اللافت لبعض أبرز الشخصيات الوطنية ذات الكفاءة العالية والمسار المهني الحافل بالعطاء العلمي والوظيفي الدافق.
تابعتُ بمزيج من الإعجاب والترقب خطاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني خلال حفل تخرج أكبر دفعة في تاريخ المدرسة الوطنية للإدارة من حيث الكم وتنوع التخصصات، وذكرني خطاب فخامته بجديت
كان خطاب المكاشفة والواقعية؛ خطابا متميزا في الزمان وفي المكان!لم يكن أمام حملة إنتخابية، ولم يكن مع صحيفة أجنبية، أو أمام مواطنين عاديين؛ ليسوا المسؤولين عن الادارة التسيير و كما لم يكن بلغة أجنبي