إن "قوى تحرير أفارقة موريتانيا" المعروفة اختصارا بـ"فلامFLAM " و التي لا شك أنها تتمتع بوزن معلوم و كلمة مسموعة في المعادلة السياسية الوطنية بغض النظر عن المواقف المتخذة بشأنها، قد ولدت في شكلها د
تدخل موريتانيا هذه الأيام جملة من التناقضات السياسية الهامة في تاريخها الحديث،تعتبر إلي حد ما إنتاج مجموعة من التطورات المتلاحقة التي كرستها سياسة الفراغ و احتكار الشأن العام من قبل زمرة،أثبتت لنفس
فى إحدى ليالي العام 2012 ، شاركني أحد الموظفين السامين فى القصر الرئاسي بعض القصص التي تعكس نظرة "ساكن القصر" للصحافة والإعلاميين فقال:ألحّ صحفي معروف فى طلب التعيين أو الحصول على امتياز مادي يعادل
أنشأتها ظروف استثنائية في العلاقات الدولية فصدق المستعمر أن لا مبيت بها لغير أبناء الأرض الذين سقوا أشجارها دماء غنية بحليب البقر، رحلت فرنسا لا تلوي على شيء رغم الغزل الذي خطب به كتابها ود حدائق آ
في ظل الخرجات الإعلامية المتتالية للرئيس الأسبق اعل ولد محمد فال وبياناته المتكررة ’ أجدني مجبرا على أن أقولها وبصراحة هذا الرجل سيكون الذي يخرج من "رماد " المعارضة المحترقة بخيباتها وانكساراتها ’
لقد تابعت عددا من التعليقات و المواقف على النت تتعلق بحضوري لمؤتمر افلام الذي عقدته الجمعة في العاصمة انواكشوط ، و كان طبيعيا أن تصدر هذه التعليقات و المواقف سواء كانت تنتقد فتهاجم أو تتفهم فتدافع
بين الرضا عن الحكومة الجديدة برئاسة يحيى ولد حدمين و بين السخط عليها خيط رفيع لا يراه إلا من تبنى عن وعي و تمعن موقفا اتسم بقراءة موفقة للمعطى السياسي بكل أبعاده و استطاع أن يجمع بين ضرورتي الموضوع
كان في مدينة نواكشوط منتصف تسعينيات القرن الفارط، رجل عرفه كثير من سكان العاصمة، نذر نفسه لتنظيم السير وتوزيع النصائح ـ المبطنة بالأوامر ـ على أصحاب البقالات والدكاكين وعمال المكاتب، والباعة المتجو
بالفعل تم تشكيل حكومة موريتانية لا أقول جديدة ولكن بدليه بسبب ظروف قدومها ، ظروف شابها الغموض والترقب لأزيد من شهر دون تسرب أي معلومة حول ما يجري خلف جدران القصر الرمادي و ما يدور من كواليس ،