قبل أيام عاد أحد أصيْحابي من سفر وأهداني كتاب الصحفي الأميركي غلينوولد الموسومَ بـ”نو بْلَيْسْ تُو هايدْ”. (لا مكان للاختباء). قدم لي صاحبي الكتابَ قائلا: هذا كتاب يحكي قصة صاحبك إدوارد سنودن.
المتابع للحرب الهمجية التي تشنها إسرائيل منذ العاشر من رمضان، الموافق السابع من يوليو/تموز 2014 وما يرتكبه فيها من المجازر المروعة والإبادة الوحشية، والتي كان معظم ضحاياها أطفال ونساء ومدنيون أبري
لم يتنزل مفهوم يوما التمييز الإيجابي اعتباطيا على التفكير البشري في تسيير حاله المعقدة و ضبط إيقاعها المضطرب و إنما جاء حاجة ملحة و ضرورة أملتها ظروف الاضطرابات السوسيو سياسية القاهرة التي ما زالت
في العشر الأواخر وعلي أنغام أحزان أبنائنا وانتهاكا لكل القيم والمعاني الرمضانية النبيلة عزفت فرقة التمثيل با الثانوية العسكرية سيمفونية " الشماتة " في جو مسرحي بامتياز وعلي خشبة تم إعدادها بعناية ،
نافحت موريتانيا دبلوماسيا ومنذ استقلالها من أجل تصفية الإستعمار، وتقرير مصير الشعب الصحراوي، فقد كان لقائد البعثة الدبلوماسية والسفير الأول لدى الأمم المتحدة السيد ذ.
أن نتحدث عن أي خطاب استراتيجي فى السياسيات المستقبلية تُسير وتغير الأحوال وفقه، معناه أن نبحث فى تاريخية هذا الخطاب من جهة وفق دراسة عميقة لمبادئه وأسسه المنطلق منها، ومدى قبوله واقعيا للتحقق بالنظ
مثل حفل تنصيب رئيس الجمهورية مناسبة استغلها بعض الموتورين للقيام بأنشطة هامشية للظهور في خلفية الصورة الكبيرة للحدث الدولي. تنوعت عروض الباعة المتجولين بين البيانات والفتاوى والمقابلات...