أوائل الثمانينيات كنت كما تلخصه الصورة المرفقة في ريعان الشباب الذي تجاوز الميعة ، إن كان عرفها، قومي عروبي إفريقي نكرومي في ثوب إنساني يساري حاد التقاسيم (ولن أبرحها) وكنا ـ ذاك الزمن ـ نكاد نلمس
يبدوا أن أحلام المرابطون في الفوز كأحلام شعوب العسكر في رحيل العسكر و الحرية و المساواة,بعد كل مباراة يلعبها المنتخب الوطني يظهر فيها عجزه,المرابطون مصاب بشلل الخسارة و بضعف المستوى و الخبرة و بعدم
يلوك الإنسان المسلم في يومياته المترعة بالتناقضات عباراتٍ يُحيرني كيف تسللتْ دلالاتها السلبية إلى بنياننا الفكري حتى أصبحت مُوجِّهة لمواقفنا في كثير من الأمور المصيرية.
على الضفاف الوادعة للأبيض المتوسط ، وعلى جنبات الأرض المباركة أرض الساهرة المحشرية بين السهول والهضاب الشامية المترعة اخضرارا ورخاء ، حيث بسمات الورود تداعب شموخ الزيتون والزعتر الذي يجلل أرض الجبا
من المفارقات العجيبة حقاً أن يكون الحكام في الديموقراطيات الحديثة يشكلون جزء من وعي الشعوب للعلاقة الطردية الناتجة عن العملية الإنتخابية والإجراءات القانونية التى تلي هذه العملية بعد فرز صناديق الإ
يرى المفكر المصري الراحل عبد الوهاب المسيري أن هجرة اليهود إلى أرض فلسطين في بداية القرن التاسع عشر في جوهرها تصدير من الدول الأوروبية لإحدى مشاكلها الاجتماعية المزمنة (المسألة اليهودية) إلى الشرق،
تحدثنا كثيرا عن سلبيات حفل التنصيب وضعف التمثيل الدولي ومستوى البذخ اللافت وإرغام الناس على الحضور واليأس من المأمورية القادمة التى لا شيئ يدفع للتفاؤل بشأنها بالنظر إلى ضبابية المأمورية السابقة ل
هي أول مرة يشهد فيها سكان نواكشوط "مأتما" جميلا، بحضور دولي ورسمي، وحشد جماهيري تجاوز التوقعات، وفاق القدرة الاستيعابية لأكبر ملعب رياضي في عاصمة الملثمين..