صحيح أن ملك التكرور "وار جابي" اعتنق الإسلام باقتناع حر ذاتي دون قهر أو إكراه و هو في أوج سلطته سنة1030م لتتم الوحدة الاسلامية الأولى بالضفتين بين حركة المرابطين ومملكة التكرور سنة1060 ، و صحيح أن
لم يعد سرا تأخر المشاريع الحكومية والخاصة وتعثرها، والتسبب في خسارة بلادنا مئات الملايين من الدولارات سنويا .. ولم يعد سرا وجود مشاريع تنموية مهمة معطلة في جميع القطاعات..
إن هناك فوارق واضحة وجلية وعديدة بين يوم التاسع عشر من إبريل 2007 ويوم الثاني من أغسطس 2014،فإذا كان يوم التاسع عشر من إبريل 2007 قد شكل يوما ناصعا في تاريخ موريتانيا المعاصر،
لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون بوليفيا، كان ذلك تعليق الأسبوع الذي عبرت به عن تقدير موقف بوليفيا التى أعلنت إسرائيل دولة إرهابية، وقطعت علاقاتها معها احتجاجا على حملة الإبادة والجرائم ضد الإنسانية ا
إننا نعيش تحت رحمة نظام أسري قبلي بحت . لا دور فيه للجيش أو شقه الانقلابي علي الأصح إلا في المقام الثاني أو الثالث ربما. فمن يحكمنا سوى الأب المستبد الجامع المانع أو الابن الطائش الشقي.
ليس هناك أصعب علي المرء من لحظات وداع أغلى هواياته بعد ممارستها 38 سنة دون انقطاع عنها ولو ساعة واحدة، ولم أكن أتمني أن تأتي لحظة الوداع في نفس اليوم الذي بدأت فيه ممارسة هذه الهواية منذ 38 سنة.
أخيرا قَدَرَ القَدَرُ أن يكون 2 أغسطس بداية النهاية لعزيز الذي يحاول الكثيرون أن يجعلوا منه إقنوماً مقدساً مبرَّئا من الخطأ والعيب لا تقال حقيقته المرة , أو "يوتوبيا" فاضلة لا ينبغي المجاهرة بانتقا
يتجه الموريتانيون غدا لحدث مهم في حياتهم السياسية..تنينصب رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز لمامورية ثانية بعد انتخابات شفافة ونزيهة جرت في ظروف طبعها الامن والاستقرار وجو التنافس الايجابي ب
ما حدث يوم أمس في سوق العاصمة المركزي لم يكن حدثا عابرا، ولم يكن هو الأول من نوعه، بل كان حدثا من بين سلسلة من الأحداث المقلقة، والتي تكررت كثيرا في السنوات الأخيرة دون أن تجد من يتوقف عندها.